جاءتنا هذه المدونة من "أختكم في الله عانس" (36 سنة) من الجزائر تقول فيها: بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله الأتقياء، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته؛ بالصدفة دخلت موقع المجانين هذا وبالصدفة قرأت رسالة أخت تشكو من داء العنوسة... وجدت أن لا أحد يمكن أن يفهمها أو يحس بها بقدر أخت تمر بنفس اقرأ المزيد
شارك معنا الأستاذ الفاضل عوني الحوفي(مدير بجامعة الإسكندرية سابقاً، 68 سنة، مصر) يقول: في مدونات مجانين بتاريخ 3-9- 2007 نشرت الأستاذة أسمى الحولى مقالاً بعنوان امرأة مسلمة في عالم الكفر 4 استهلته بتساؤل: هل يمكنني أن أجزم بأنني أعرف حقيقة الروح؟ وأجابت: ولكنني أعرف ما هي وليغضب من يغضب.. تمادت الكاتبة . اقرأ المزيد
السبت- 24 يونية\حزيران 2006 الساعة- 9:00 القضية- بين القمّة والقاع اليوم أشعر بالقبح والفراغ. لأني عدت أطفو على سطح الدنيا ثانية. ثانية!؟ اقرأ المزيد
الجمعة نفسها- 23 يونية\حزيران 2006 الساعة- 11:20 القضية- الروح والشجن هل يمكنني أن أجزم بأني أعرف حقيقة الروح؟ لا! ولكني أعرف ما هي وليغضب من يغضب! اقرأ المزيد
هذه مشاركة من محمد حسن حسن (23 سنة، طالب بكلية الهندسة) من مصر اعترافات امرأة مسلمة في عالم الكفر 2 السلام عليم أختي العالية أسمى؛ جزاك الله خيرا على الاهتمام بالرسالة والرد. اقرأ المزيد
اليوم الثالث: الجمعة 23 يونيه\حزيران 2006 الساعة - 12:40 القضية - حرية الحرية اقرأ المزيد
اعترافات مسلمة في عالم الكفر اليوم الثاني الخميس نفسه، الساعة 11:30 مساء القضية - من ينام بين القبور يرى الكوابيس فما بالكم بمن لا ينام إلا وهو يقظان؟ لم أنم ملء جفوني منذ سنين، حتى لم أعد أصدق أن هناك شيئا يسمى نوما. لا أعلم عزيزي القارئ ماذا تفعل أنت أثناء النوم! اقرأ المزيد
هذه مشاركة من محمد حسن حسن دعدورة (23 سنة، مسلم)من مصر اعترافات مسلمة في عالم الكفر السلام عليكم الكاتبة الأخت أسمى؛ جزاك الله خيرا علي البوح بما في صدرك، ولكن لتعلمي يا أخت أن موضوع الإنسان المسلم بثقافة أصبحت مثيرة حقا للجدل ولكن عفوا أختي قلنا إن المسلم يفكر في القبر وانه يري الدنيا سواد فهذا يرجع للفردية اقرأ المزيد
لا عجب أني أقدم اعترافاتي بعد أن انتهيت منها، فأنا لم أتوقع أن أنتهي منها، وأنا حقيقة لم أنتهِ فأنا مازلت على ظاهر الأرض، ولم أسكن باطنها حتى الآن ولذلك سوف أكتوي بنار نفسي حتى أموت، وأستميحكم عذرا أيها القرّاء لو وجدتم اعترافاتي سوداوية، كئيبة مظلمة باردة. فأنا كذلك ولا مفر من الاعتراف. كنت ومازلت أبكي على إسلامنا ، وأصيح دائما واإسلاماه!. اقرأ المزيد
ظللت طوال رحلة العودة أطلب منه أن يحكي لي التفاصيل التي لم أحضرها.. حكي لي عن القمر الذي كان يسقط وهم يوارونه التراب وعن الناس التي كانت تخرج من البيوت فتنضم إلي طائفة المودعين وبالطبع كانوا كلهم رجالا... وصلنا إلى البلدة بعد أن كانوا قد أنهوا الصلاة بالجامع فقد تهنا عن الركب قليلا.. لكن الوقت لا ينتظر كما يخبرنا إعلان قناة الجزيرة. كان كل شيء سريعا كما هي نهايته والجميع يتساءل هل ستدفنونه ليلا وأجيب بنعم ولكن يبدو أن ذلك غير معهود.. كان بودي أن أتابع معه الطريق حتى نهايته فقد جمعتنا الصداقة والجيرة لسنوات. اقرأ المزيد