هو فيه إيه هو الرجالة مالها بقت مالهاش في حاجة خالص كده؟ هو الرجالة ما بتعملش حاجة غير الشغل؟.... ده لو اشتغلوا وماخدوش واحدة بتشتغل؟ ولا بقا كفاية إنهم شايلين نفسهم على رجليهم! اقرأ المزيد
أرسل وليد حمدوني (39سنة، صحفي في الإمارات، سوريا) يقول: أقول لأهل مصر لا تحزنوا مشاركة2 ربما سأتأخر قليلاً أو كثيرا في الرد، أخي العزيز فقد فتحت بابا طويلا للنقاش وأشكر الموقع على اتساع صدره لكلينا، ولكنك أثرت لدي كثيرا من التساؤلات، التي لا أجد الوقت في الوقت الحالي للبت فيها أو التفكر العميق الذي تستحقه، اقرأ المزيد
أن أفضل ما في الجنون هو أنك لا تضطر أبدا إلى تبرير تصرفاتك للآخرين، فلتبقوا مجانين ولكن تصرفوا مثل أناس أسوياء خاطروا بأن تكونوا مختلفين ولكن تعلموا أن تفعلوا ذلك دون لفت الانتباه. هذه العبارات جاءت على لسان أبطال الرواية الجميلة (فيرونيكا تقرر الموت) للأديب الرائع باولو كويلو، اقرأ المزيد
تعليق على المحاضرة من د. مصطفى السعدني: هذا اختصار لمحاضرة الأستاذ الدكتور زويل مع معظم الأسئلة والأجوبة التي أُثيرت بعد المحاضرة، وأنا لا أعرف الدكتور أحمد زويل عن قرب، ولكن لي شرف أني خريج وأحد العاملين بالجامعة التي تخرج منها الدكتور زويل؛ وهي جامعة الإسكندرية، وإن اختلفنا في الكليات اقرأ المزيد
من محاضرة الدكتور أحمد زويل بدار الأوبرا بالإسكندرية 13 فبراير 2008: كان الحديث أو المحاضرة عن التغيرات المتوقعة في العالم خلال الخمسين عاما القادمة: توقع الحروب على مصادر الماء والطاقة. من سيسيطر على العالم؟! هو من لديه س اقرأ المزيد
يمر أمام عيني شريط حياتي سريعا أراني أمثل دور البطولة في فيلم ليس من تأليفي لم أختر منه شيئا. ولكن المشكلة أنه ليس فيلما إنه واقع لا وجود للإعادة إن كل مشهد لا يمكن حذفه أو استبداله أو تغييره أحيانا نتمنى لو كانت هناك فرصة جديدة نقيم بها أداءنا ولكن المشاهد تتتابع وتستمر دون توقف. اقرأ المزيد
تحدي كبير ذاك الذي دخلت إليه بعد أن سبقني أخي وزميلي الدكتور وائل بتقديم ساعة على الهواء فضائيا! حين بدأت أنا من ثماني سنوات خدمة تقديم استشارات نفسية واجتماعية على الإنترنت، لأول مرة باللغة العربية، كان التحدي كبيرا لأن الوسيط الإعلامي كان جديدا، ولصعوبة نحت وصياغة خطاب مركب يجمع بين رصانة المحتوى العلمي وجرأة الطرح والتناول لأسئلة بلا قيود ولا حدود، مع رغبة في التأصيل والتواصل مع ينابيع ومصادر ثقافتنا ومزاجنا وتراثنا وإسلامنا بمعناه الشامل، وآفاقه في الحياة والتفكير. اقرأ المزيد
أرسلت أم محمد (29سنة، الولايات المتحدة الأمريكية) تقول: السلام عليكم ورحمة الله....... قرأت الموضوع وتعبت من العامية المصرية البحتة التي كتب بها... وتحسرت على مستوى مجانين اللغوي الذي بدأ بالانحدار... أطلب وأرجو رجاء حارا أ اقرأ المزيد
مهما قريت ولفيت وطفت تفضل ما تعرفش كتير. وهذه هي متعة الحياة الكبرى التي منحتني إياها جزيرة بالي الإندونيسية للمشاركة ضمن وفود المجتمع المدني في مؤتمر (الأونكاك uncac) التي كلما نطقتها أو سمعت أحدا ينطقها لا أتمالك نفسي من الضحك رغم أهمية فحواها.. الأونكاك تبدو عند نطقها وكأنك تقلد صوت الدجاج هي اختصار لعبارة "مؤتمر الأمم المتحدة للاتفاقية الدولية لمحاربة الفساد" ولأترك الحديث عن تفاصيل المؤتمر لموقع www.nadafa.org وأقتصر في تلك المساحة على الجانب الأنثروبولوجي من الرحلة. اقرأ المزيد
عفوا فأنا لا أشعر بوطنيتي إلا أثناء المباريات الدولية؛ ولست وحدي من أعاني من الوطنية الكروية فمعظم أبناء جيل لا يهتفون باسم مصر إلا أثناء تسجيل أهداف مباريات كرة القدم الدولية فقط. فأنا لا أتذكر أني أمسكت علم مصر إلا في كأس الأمم الأفريقية لعام 2006 "ومين في مصر ممسكوش" حيث كانت الوطنية الكروية في أزهى عصورها في مصر. واليوم سقطت أمطر على ملعب "أبو كو واري" وهي المرة الأولى التي تسقط فيها الأمطار -بشارة خير- من يوم وصول المنتخب "لكوماسي" اقرأ المزيد