(1) كنتُ الهوى جُملةً وكنتُ تفصيلاَ وكنتِ أحسَنتِ إعرابًا وتشكيلاَ! وكنتِ رائِعَةَ الهوى على شَفَتي... وكنتِ كمْ كنتِ حَرَّكْتِ التماثيلاَ! !!!!!!!؟؟؟؟؟!!!!!!!؟؟؟؟؟!!!!!!! (2) رأيتِ كمْ حُلوَةً أصبحْتِ في شَبَكي وفي يَـدَيَّ اسْتَحَلْتِ"هِيلَةً ... بيلاَ" هيَ السماءُ التي كانتْ تُحَـوِّطُنا أمـا رأيْــتِ المـلائـكَ القـناديــلاَ؟؟ !!!!!!!؟؟؟؟؟!!!!!!!؟؟؟؟؟!!!!!!! (3) ما كنْــتِ خائفَةً يومًا على شفتي... اقرأ المزيد
سئل الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عما سيفعله بعد انتهاء فترة حكمه كرئيسٍ للولايات المتحدة الأمريكية، فأجاب وهو يظن أنه سينتخب للولاية الرئاسية الثانية، وسليتف حوله المواطنون الأمريكيون، ولم يكن لغرورٍ فيه وغطرسةٍ في نفسه يتوقع الهزيمة والفشل، أو تلك النهاية المخزية التي وصل إليها، بل كان يظن أنه الرئيس الأمريكي الأقوى والأكثر شعبية في تاريخ الولايات المتحدة، وأنه جعل أمريكا أكثر قوةً وعظمةً مما كانت عليه، فكانت إجابته التي ظن البعض أنها مزحة عابرة أو نكتة خفيفة، أنه سيترشح لرئاسة الحكومة الإسرائيلية، وسينتخبه. اقرأ المزيد
وبالِغي في مَـرارِ الطعمِ يا شَفتي إنَّ التي رطَّـبَتْ روحي مُجَفِّـفَتي فربما اقَّـرَّبَتْ ... وربما ابْتَعَـدَتْ!! وَربما اسَّحَّـبَتْ لنا على الشَّفَـةِ! ماتَ الذي بيننا إلا على الشَّتَـتِ فبالغي في مرارِ الطعمِ يا شَفَـتي! فلمْ تَعِـشْ بيننا شـمْسٌ ولا قمرٌ ولا تَـغَـرْغَرَتِ الأحـلامُ بالثِّــقَـةِ! فَجَـدِّدي القَشَفَ القديمَ يا شفتي اقرأ المزيد
إذا تقدم العلم تقدم الإبداع، والمجتمعات المتقدمة علميا ذات إبداع متقدم. وما أنتجه العرب منذ بداية القرن التاسع عشر لا يساوي شيئا، لأن العلم في ديارهم بلا قيمة، وإن لم يتقدموا علميا، لن يأتوا بإبداع أصيل. اقرأ المزيد
يا عُودَ بـَخُـورٍ يشعِلُـني فأشـمُّ الشامَ من اليمنِ! لو أنـَّـكِ وهـمٌ! أو أني!!..، سَتُباعُ الشمسُ بلا ثمنِ! يا خيطَ دخانٍ أمسكه؛ وأُسابِق حتى أسْبِقَـنى! أترافعُ عـنهُ فيحرقــَني! وألُومُ عـليْـهِ فيُـغْرِقَــني رُحْمَـاك فـَمَيْـسُكِ عَـذَّبَـني؛ وحنيـنُــكُ في قـلْـب الأُذُنِ كيفَ الحالُ إذا أصبحتِ؛ في وطنٍ ما! غير الوطنِ؟؟ أحْـتـاجُ مُـعَــامَـلَــةً أخْرَى يا ستَّ النـاسِ ليُـمْـكِـنـَني أنْ أبقى من غير الوطن! اقرأ المزيد
الأرض تدور وهي كالشواء المتقلب فوق النار، وأحيانا يفوح منها دخان الاحتراق، وتنبثق حمم البراكين، وأخرى تغمرنا بالمياه لتخمد لهيب الوجيع الحارق، الذي تتسبب به نيران الشمس الدفاقة. والأرض تدافع عن نفسها وتحميها من أشعةٍ لو توقفت تحتها للحظات لاحترق ما عليها وأبيدت أحياؤها. اقرأ المزيد
لا أقــوالَ.... وَلا أفــعــالَ!! وَخـيــالٌ يَـمــــتَـــدُّ خــيـالا؛ تشْـويـنَ النارَ على الأدَبِ!؛ وَأظـلُّ على النـارِ مُسَـالاَ؟! رُوحي انْفَطَـرَتْ وَاحْتَرَقَتْ بي وَعـجـزْتِ تَـقـوليـنَ تعـالَى!!! تَـمْتَـلِـكُ الواحِـدَ كِـلْمَـتُــهُ؛ فـيـقـولُ القـوْلَـــةَ زِلـــزالاَ !! وَتـقـوليـنَ كـلامَ العـَسَلِ!؛ والمِـلْـحُ يَـقـولُـكِ ما زالاَ! في البرْدِ القـادِمِ مَـوْعِـدُنـا والصمْـتُ الصَّيْـفِيُّ اغْـتالاَ لا أقــوالَ.... اقرأ المزيد
أحد القادة العرب في مطلع الستينيات أو نهاية الخمسينيات من القرن العشرين، خاطب العرب بقوله "خذ وطالب" وكان يقصد القضية الفلسطينية آنذاك، فهبت عليه الدنيا ووصفته بأقبح الأوصاف وكفرته المنابر ولعنته، وبعد أن دارت العقود، اكتشفوا بأنه كان على حق، وهم على باطل، لأنهم لم يتمكنوا من تحقيق حرف واحد من شعاراتهم الطوباوية. اقرأ المزيد
ينامُ قريرَ العينِ مُسْتَـضْحَكَ الفمِ؛ وأبْـقَـيْتِ لي ليــلاً كَـلَـفْـحِ جَهَـنَّـمِ! أيَـمْـلَؤني للمُسْـتَـحــيـلِ تَـطـلُّـعٌ؛ لـعـاجِـزَةٍ عنْ قـوْلِ حَرْفٍ مُصَمِّـمِ أتَنْحِتُ في القلبِ التوَاريخَ لي يَدٌ وَأخْرَى تُزيلُ اللونَ حَتَّى منَ الدَمِ وَتملـؤني الأيـامُ حِقْدًا بـلا كَمِ!! اقرأ المزيد
التبعية عاهة مزمنة فاعلة في الواقع المجتمعي لدول الأمة، فمنذ تأسيسها اقترنت بها، فجسدت الدونية والتأخر والتخلف والركض اللاهث وراء الدول الغربية. وتنامت العاهة وأزمنت وتعضلت، فصارت الأجيال تترعرع في أحضانها وترضع حليبها، حتى أصبحت المصادر الأجنبية هي الأصل، ولا قيمة لكتاب أو بحث أو دراسة إن لم تستند على مصادر الآخرين، أما إذا اعتمدت المصادر العربية فستفقد قيمتها ودورها. اقرأ المزيد