(1) أحْكي لكمْ حِـكايَةَ الجنونْ! وَلا كَذَبْـتُ مَـرَّةً؛ ولا نوَيْـتُ مَـرَّةً أخـونْ! كلُّ الذي فَعَلْتُ أنني... أرَدْتُ صـادِقًا أكـونْ! فَصارَتِ الحِكايَـةُ الجنونْ! (2) دُعاؤنا الذي ظَنَنْتُ مُبْصِرًا؛ إذا بِـهِ مُغَـفَّلٌ ضَـريرْ! فلا أتَى بَوَّابَـةَ السماءِ لا....؛ وَلا اسْتَطاعَ أنْ يَطيـرْ!! وَلا تجَاوَزَ السحابَ لا... وَلا اتَّقَى الشُّهُبْ! اقرأ المزيد
لا شيء يعلو على الاقتصاد، فهو ينبوع المشاكل وبلسمها، والدول القوية ليست من صنف البشر ولا تمت إلى الحالة الآدمية بصلة، فهي كينونة اقتصادية تسعى لما يساهم بتدوير عجلات مكائنها الإنتاجية، فقراراتها ذات نكهة اقتصادية وإن اتخذت مسميات أخرى؟ اقرأ المزيد
تَعِبْتِ منْ طولِ الضغـوطْ؛ فاجْتَزْتِ مُحْـمَرَّ الخطوطْ؛ وَاخْتَرْتِ يا حبيبتي؛/ اخْتَرْتِ الخـيارَ الأخطبوطْ! وَارْتَحْتِ فيهِ للسقوطْ!! تعِبْـتِ يا فراشتي؛ تعِبْـتِ منْ طولِ الضغوطْ! وَكمْ تعِبْتُ كم أنا تعبتُ يا فراشتي القَنـوطْ! وَكمْ ضُغِطْتُ يا حبيبتي أنا! وَكمْ بكيتُ منْ مرارَةِ العنا! وَكمْ صُلِبْتُ بينَ فَلْقَيِّ الرحَى اقرأ المزيد
ضاعت فلاشتي منذ حوالي الشهر، والمرء حين تضيع فلاشته يضطر للبحث في أجهزته وفلاشاته القديمة ليسترجع آخر نسخ ممكنة مما يمكن استرجاعه وأثناء البحث عثرت على ملف اسمه موقع مجانين والعلاج بالتواصل النصي ففتحته فإذا هو حوار بيني وبين واحد من الصحفيين للأسف لا أذكره اقرأ المزيد
شكرًا .... أنا اكْتَفيْتُ..../ .... يا حبيبتي شكرَا .... إذا سُئِلْتِ مـرَّةً عنْ حُبِّنا؛ لا تُـرْهِقي الذِّكْرَى! فقدْ سَعى المشيبُ في قلوبِنا وَاسْتُنْفِذَتْ صَبْرَا .... أنا تعبتُ يا حبيبتي شكرَا .... فلوْ تكونُ شعْرَةً صُغْرَى؛ تلكَ التي تَهُـدُّنا....؛ فكمْ منَ الحبِّ انْحَني؛ اقرأ المزيد
الصناعة أصبحت يسيرة ويمكن لأي مجتمع أن ينطلق بمشاريعه التصنيعية أيا كان نوعها وطبيعتها، فالصناعة في متناول الجميع، ولا توجد عوائق أمامها، والبشر يستطيع تصنيع ما يريده، حال إعماله لعقله وانطلاقه بثقة في مسيرة الإبداع والابتكار. مواد تصنيع أي شيء متوفرة ويمكن الحصول عليها من مصادر متعددة، فالذي يريد صناعة سيارة يستحضر موادها من عدة شركات، وكذلك الطائرة والأسلحة بأنواعها، وتصنيع الطائرات المسيرة اقرأ المزيد
خائفـةٌ أنتِ.. وَخـائفـةٌ أخـرَى!؛ فـدَعيني.. أنا أدْرَى!؛ خـائـفَـةٌ أنتِ وَضائعـةٌ حَيْرَى! خـائـفَـةٌ أنتِ منَ الجُرْحِ../ وَخـائفـةٌ لو لا نَـنْجَرِحُ! خـائفـةٌ أنتِ منَ الصبحِ../ وَخائفـةٌ لوْ لا نَصْطَبِحُ! خـائـفـةٌ أنتِ وَضائـعَـةٌ حَيْرَى! خائفَـةٌ أنتِ منَ الشمسِ../ وَخـائـفَـةٌ أنتِ منَ الظُّلـمَهْ! خـائفـةٌ أنتِ منَ الصمتِ../ وَخـائـفَـةٌ أنتِ منَ الكـلمَـهْ! خـائـفَـةٌ أنتِ.. وَخائـفَـةٌ أخْرَى! فـدَعيني أنا أدْرَى!؛ خـائـفَـةٌ أنتِ وَضائعـةٌ حَيْرَى! (2) خـائـفَـةٌ أنتِ.. يأكُـلُكِ الخَوْفُ.. وَأحْيانًـا يشْرَبْ! وَأنا الظَّـمْـآنُ الروحِ مُـعَـذَّبْ! اقرأ المزيد
"طنش - تعش - تنتعش"!! عندما سمعت هذه العبارة للمرة الأولى ابتسمت.. ثم.. ضحكت.. ولكن الدكتورة "شرارة المزيدي" كررتها ثانية فقلت في نفسي: لا بد أن الأمر جد!!. اقرأ المزيد
تأهُّـبٌ كُلي تـأهُّـبٌ أنـا؛ منَ الأصـابِـعِ الْتَهَبْتُ للخـدودْ! نَبْضِي تَـجـاوَزَ الحـدودْ! طـارَ اسْتَطارَ في سِباقَ نفـسِهِ! ..... وَلا يـعـودْ! وَلوْ بِـلَحْظَـةٍ دمي... تَــلَـكَّـأ ادَّعى عليهِ بالجُـمودْ! حتى دمي..... ألُـومُـهُ أشُـكُّ فيهِ قَـطْرَةً فقطْـرَةً؛! يغْـلي وَلا أنفي اتِّـهامًـا بالبرودْ! .... نبْـضي تَـجـاوَزَ الحـدودْ! بَـعْضي على بعضي يُـحاوِلُ القعـودْ! اقرأ المزيد
قد تبين الخيط الأسود من الخيط الأبيض في السياسة الإسرائيلية، ولم يعد هناك أدنى شك في سياستهم التي يظن البعض أنها جديدة، في حين أنها ذات السياسة القديمة التي نشأ عليها والتزم بها، ولم يطرأ عليها أي تغيير يذكر سوى في الشكل والمظهر، التي تبدو أحياناً ناعمة لطيفة كالأفعى تعطي المجتمع الدولي من طرف اللسان حلاوةً، بينما تروغ في شعبنا الفلسطيني وأرضه وحقوقه كما يروغ الثعلب، وتلغ في دمائنا كالضباع والذئاب الضارية، وتظهر في أحايين أخرى على حقيقتها الخشنة القاسية، اقرأ المزيد