لماذا أريـدُ الجنونَ؟ لمـاذا أريـدْ؟؟!! لماذا أصِـرُّ.... على المُسْتَحيلِ البعـيدْ! فأخْبِـطُ رأسي....؛ بألْـفَيِّ صَـخْـرَهْ! .... وَقـدْ أسْتَزيـدْ! وأتْـرُكُ زَهْوِي المُعَرَّى؛ على مَحْـضِ شَعْـرَهْ! وَأصْـقُلُ عَزْمي العَـنيـدْ! وأقْسِمُ أنْ أسْتَطيعَ الجنونَ... وأنْ أستعـيـدْ! (2) لماذا أريـدُ الجنونَ .... لماذا أريـدْ؟ لأني أحِبُّكِ جِدًّا؛؛....... أحبكِ جِدًّا؛ وَهـذا جوابي الوحـيدْ اقرأ المزيد
ليس أخطر على الشعب الفلسطيني وربما على الأمة العربية والإسلامية من حكومة نتنياهو السادسة، اليمينية المتطرفة، الرجعية المتخلفة، الأصولية الجامدة، العدمية الخشبية، العنصرية الفوقية، التي لا ترى غير اليهود أهلاً للحياة والعيش في فلسطين المحتلة، وهم الذين وفدوا إليها من شتاتٍ لا ينتمي إليها ولا يرتبط بها اقرأ المزيد
نَـقـَّـالَـةٌ منَ الشرودِ للشـرودْ! هـذا أنـا.......!!؛ وَهـذِهِ أنـتِ التي أهْوَى/ وَدائِـمًـا.... وَدائِـمًا تَعـودْ!؛ نَـقـَّـالَـةً منَ الشرودِ للشـرودْ! (2) النارُ والحبُّ الكؤودُ وَالرُّعُـودْ؛ إذْ هُمْ على دَمِي قُـعُـودْ! وَهُمْ على ما يفـعَـلُونَ بِي يَـدٌ حاكِمَـهْ! وأنتِ يا رقيقتي كلُّ الشهودْ! وَتَـنْظُرينَ لي -يا نَـظْرَةً....؛/ كَنَظْرَةِ الورودِ للنَّـدَى– حـالِـمَهْ! يـا فِـتْنَـةً في العُمْرِ مُـمْـتَدَّهْ اقرأ المزيد
الحروب ما عادت حروبا كما عهدتها البشرية، وإنما كروب لا طائل من ورائها، إذ تطورت بسرعة فائقة خصوصا في القرن العشرين، وتحولت من حروب جيوش وعروش، إلى حروب مدن ومجتمعات، وتأثيراتها في كل مكان، فالمدن سوحها، والمدنية المعاصرة ستتكبد خسائر غير مسبوقة إن تحاربت، لأن العمران سيحارب العمران، والتكنولوجيا ستحارب التكنولوجيا، مما يعني أنها تفاعلات إفنائية متبادلة، والبقاء لمن يبدأ أولا. اقرأ المزيد
وَكانَ البَقـاءُ انْتِحـارَا! وَكانَ النكوصُ انْكِسـارَا؛ وَقـرَّرْتُ أنْ أسْتَمِرَّ ....؛ وَصَمَّمْتُ لنْ أسْتَقِـرَّ!....؛ إذا لمْ تَرُدِّي النَّهـارَا! وَعَـبَّأتُ عُمْرِي انْتِظارَا! (2) أحِـبُّكِ منْ غيرِ قَـيْدٍ!؛ وَمِنْ غيرِ شَرْطِ!! وَسَلَّمْتُ مِنْ غيرِ حَـدٍّ؛ وَمِـنْ غيرِ ضَبْطِ!! وَمُلِّكْتِ أنتِ القَرارَا؛ مَتَى تمنَحينَ النهارَا؟ وَعَـبَّـأتُ عمري انْـتِظارَا! (3) أحِبُّكِ لا أسْتَطِيعُ احْتِجَـاجَا! وَلمْ أخْفِ عَنْكِ احْتِيَـاجَا! أحِبُّـكِ أبْقَى.... أذوبُ ابْتِهاجَا! وَلمْ أخْفِ عنْكِ انْبِـهارَا! اقرأ المزيد
هذا هو لسان حال الكيان الصهيوني والولايات المتحدة الأمريكية ومعهم عدد غير قليلٍ من القتلة المجرمين، الظالمين المعتدين، الذين يراؤون ويكذبون، ويتآمرون ويغدرون، ولا يستحون ولا يخجلون، ولا يقيمون وزناً للعدل ولا قدراً للحق، ولا يحترمون المواثيق ولا يلتزمون بالقوانين، ولا يبالون بالرأي العام ولا يهمهم مزاج الشعوب بل لا تعنيهم حياة البشر ولا مستقبل الإنسان، فتراهم يقلبون الحق باطلاً والباطل حقاً خدمةً لمصالحهم، وتوظيفاً لمنافعهم، ويستخدمون المفردات التي تحلو لهم وتخدمهم، اقرأ المزيد
حائِرَةُ العيْنَيْنِ! يا رائِعَـةً بالكامِلِ أنتِ..../ أحبُّكِ بالكاملِ أنتِ..../ وَلسْتُ أسامِحُ صَمتي! حينَ تَرَكْتُكِ حائِرَةَ العينينْ! وَاسْتَعْذَبْتُ الشمعَ الأحْمَرَ في شَفَتي! وَوَضَعْتُكِ بينَ البينينْ! يا رائـعَةً بالكاملِ أنـتِ!! بِيَـدَيْ هاتينِ فَعَلْتُكْ! بِيَدَيْ هاتيـنْ! وعَصَرْتُ النَّشْوَةَ منْ صَخَبِ الخدَّينْ! بِيَدَيْ هاتينْ! وَاجْتَزْتُ نَوَاميسَ الدَّهْشَةِ/ منفـوشًا .... مَفْتُوحَ العينْ وَسَقَيْتُكِ بالصَّمْتِ.... مَزيجَ الحَيْرَةِ بالنَّشْوَةِ.../ اقرأ المزيد
"...وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض..." الكثيرون يتصورون بأن ما يحصل في واقع الأمة من تفاعلات ومحاولات دليل على الترهل والاضطراب، ويختصرون الحالة القائمة بأنها تعبير عن التبعية والهوان.والحقيقة أن النهوض في بدايته يكون مشوشا ومختلطا، من الصعب تأكيد مسار دون آخر، فكل المسارات تمضي لمداها، والمسار الصالح للبقاء سيجتذب الناس وينفي المسارات الأخرى. أي أن الزمن وإرادة الطرد المركزي الدوراني ستبقي ما ينفع وتلفظ اقرأ المزيد
أسَمِّـيكِ الغِيـابْ! وَألْصِقُ تُهْمَتي فيكِ!؛ وَأرْكَعُ باكِيًا.... حَتَّى أجـابْ! أسَمِّـيـكِ الغـيابْ! !!!!!!! (1) هُنا يا فُلَّتي الأحلَى عَذابْ!؛ أسَمِّيـهِ انْشِراحًا... وَافْتِضاحًا وَاكْتِئابْ! فَيَزْدادُ الْتِهابْ! أسَمِّيـهِ الغُرُورَ وَلِي انتِسابْ! أسَمِّيـهِ الحمامَـةَ والغُـرابْ؛ وَنـارِنْجَ الحِسابْ؛ فَيَزْدادُ اقْتِرابْ!! هُنا يا فُلَّتي الأحلى عذابْ؛ أسَـمِّيـهِ الغِيابْ! اقرأ المزيد
الفوز المغربي المبارك لفريق كرة القدم (10\12\2022)، كشف حقيقة ساطعة وفاعلة في وجودنا منذ قرون، وأغفلها الفلاسفة والمفكرون، يلخصها عنوان المقال، فكل ما كتب عن أسباب التمحن العربي على مدى القرن العشرين، ولماذا تعذر النهوض، كان مجرد من الفعل الواقعي والجواب الصائب، وتبين أنه ثريد حول صحون الويلات والتداعيات. اقرأ المزيد