الإشعاراتُ: إشـعـارٌ قبلَ الألغام! كـوني واضِـحَـةً!؛ ... بعضَ الشيءِ! أنـا .... كـلَّ الشيءِ سأتَّـضِـحُ! بالكادِ وبالضَّبْطِ/ على الصفْرِ عَـلاقَـتُـنا تَطَّـرِحُ! اقرأ المزيد
الدين الحقيقي يدعو للأخوة والرحمة والرأفة، والتعامل الإنساني السمح الطيب، الذي يقدر قيمة الإنسان ويحترم حقوقه، وهذه هي المواطنة الصالحة. حيث يشترك أبناء الوطن الواحد بقواسم تجمعهم، وتساهم بتقوية وجودهم وشد أزرهم وتأمين تلاحمهم، للحفاظ على مصالحهم المشتركة. فالمواطنة تؤكد قيمة الإنسان ودوره في تقوية وتعزيز دور أخيه المواطن، وما سينجم عنها سيقوي قدرات الجميع، فالمنفعة عامة ومتبادلة والتكافل الوطني سائد. إن إغفال روح المواطنة اقرأ المزيد
أسَمِّـيـكِ البـكاءْ؛ إذا نفَـذَ الرجـاءُ منَ الرجـاءْ أسـمِّـيـكِ البـكـاءْ؛ وَأشْـعِـلُ ألفَ نارٍ/ ألـفَ نـارٍ في الفضـاءْ! (2) أنـا يا روحُ طـاووسُ السماءْ تَـعَـبَّـدَ ألفَ عـامٍ ألفَ عـامٍ؛/ ....لمْ يَـنَـلْ حَظًّـا؛ وَقـدْ سَكَـبَ الوفـاءْ! وَلمْ يَـذُقِ الصفاءَ ولا البهـاءْ! فـأيْـقَـنَ لنْ تُـكَـرِّمَـهُ السماءْ!! وَسَـمَّـاها البـكاءْ؛ وَقـرَّرَ أنــهُ:/ نَـفَـذَ الرجاءُ منَ الرجاءْ! اقرأ المزيد
الدول كيان هرمي متواصل ومتصل، وفقا لنظام تفاعلي يضبطه دستور ذو معايير متوازنة عادلة صالحة للمواطنين في تلك الدولة، وأي خلل في نظام حكم الحياة يتسبب بتبعثرات وتفاعلات بلياردية زئبقية ذات تداعيات هائلة الأضرار. وفكرة الهرم مأخوذة من التل، وهو ظاهرة تتكلم بلغة الطبيعة عن قوانين النظام والالتزام التفاعلي ما بين الموجودات الحية فوق التراب، فلكي تبقى وتتعاظم وتتعزز وتتطور وتترتقي عليها أن "تتلّل"، أي تبني تلّها القادر اقرأ المزيد
الإشعاراتُ: إشـعـارٌ مُـقـارَن! تَشُـكِّيـنَ فِيَّ؟ وَفي كلِّ حُـبِّي وَتَبْـدُو المَـلامَـةُ في ناظِـرَيْـكِ! وَأبْقَى أحسُّ/ حَـنيـنَ انْـتِمائي إليـكِ!؛ وَألْقَى الذي في يَـدَيَّ امْـتدادٌ؛ لِـمـا في يَـدَيْـكِ! وَألْقَى على العيْنِ مِنِّي أنا حاجِبَيْـكِ وَألقى على القلبِ منِّي أنا رِئَـتَيـكِ! وَألْقَى على شَفَـتَيَّ حلا شَفَـتَيْـكِ! وَأبْقَى أحسُّ حَـنيـنَ انْـتِمائي إليـكِ!؛ تَشُـكِّيـنَ فِيَّ؟ وَفي كلِّ حُـبِّي اقرأ المزيد
الجرائم البشعة المتكررة وبفظائع مروعة، يتم إغفالها كجرائم خطيرة ضد القيم والمعايير الإنسانية، فهي تحصد الأبرياء ولا تميز بين طفل أو كهل وتقتل بعشوائية مرعبة، ويركز الإعلام وأصحاب القرار والمسؤولية على الدافع، فالمهم الدافع وليس الجريمة. وفي هذا خطورة فائقة، لأن الجرائم تفقد أهميتها ومعناها الإجرامي وفقا للدافع الذي يكمن وراءها، اقرأ المزيد
الإشعاراتُ: إشـعـارٌ رابع!! (1) أحِـبُّـكِ وَالــلــــهِ جـدًّا أحِـبُّـــكْ!؛ وَلا أستَـطـيـعُ احْتِـمالَ التَّـشَــَكُّـكْ وَلوْ كنْـتُ وَفَّـــرْتُ يَـوْمًـا صُــراخي؛ لكُنْتُ استَطَعْتُ احْتِمالَ التَّراخي وَكنتُ اسْتَطَعْتُ احْتمالَ التَّفَكُّـكْ أحِـبُّـكِ وَالــلــــهِ جـدًّا أحِـبُّـــكْ!؛ (2) أنـا ألـفُ حُـبٍّ وَنـايٍّ مُـشَبَّـكْ! أغَنِّي وَحِـيـدًا على كَفِّ نَـيْـزَكْ وَمَهْـما تَـجَـنَّيْتِ أبْـقَى أغَـنِّي؛ وَمَهْـما تَـجَـنَّيْتِ أبْـقَى أحِـبُّـكْ وَلا شيءَ أفـعَـلُ إلا يُـحِـبُّـكْ؛ وَلا أفْـعَـلُ الشيءَ إلا يُـحِـبُّـكْ اقرأ المزيد
ما يجري في أروقة المختبرات العلمية، وما يتوصل إليه الباحثون من مكتشفات ومخترعات يفوق التصورات، ولا يمكن لخيال أن يستحضره، فالبشر صار يتدخل في خلق البشر!! فالنانو تكنولوجي وما قبلها وما بعدها وحولها، والتعامل مع الشفرات الجينية في الحوامض الأمينية، والسرعة الهائلة في تطور علوم الكوبيوترات والتواصلات الرقائقية وغيرها من المبتكرات المذهلة، المتفاعلة مع المستقبل المتخيل، جعل الواقع المعاش أغرب من أي خيال. اقرأ المزيد
الإشعاراتُ: إشـعـارٌ ثالث!! أريـدُ أنـا أنْ: أعيشَكِ أنتِ؛ وَما عُـدْتُ أهْتَمُّ حَـقًّـا ....... بِغَـيْـرِكِ أنـتِ! وَلا عُـدْتُ أهْتَمُّ أصْـلاً بـهـذي الحـيـاهْ! أنا ليسَ بالكَـوْمِ وقْـتي وَلا عِـنْدَ روحي أنـاهْ! وَيَـوْمًـا تَكـاسَلَ يَـوْمٌ؛ فَأعْـدَمْـتُـهُ دونَ آهْ! وَألْـغَيْـتُـهُ منْ سِجِلِّ الحياهْ! وَخَطَّطْتُ يومًـا.... بـديعًـا سِـواهْ! أريـدُ أنـا أنْ: اقرأ المزيد
يَقظةُ الروحِ ونورُ الفِكرةِ زمنٌ بانَ بحَجْمِ اللحْظةِ * مَن أنا فيها وهلْ فيها أنا يا وَجيعَ القلبِ عندَ الصَحْوةِ * وسَراباً بينَ طيّاتِ الرؤى هلْ وأدْناها بتُرْبِ الغَفلةِ؟ * دامَتِ الدنيا شِراعاً تائِهاً يَتماهى بمَصيرِ المَوْجةِ * هكذا نحنُ أتينا نحْوَها اقرأ المزيد