أوراقٌ يُظَـنُّ بأنَّـها الأخيرةُ! (1) وَأيُّ التِـزامٍ سأحْـفَظُ قُـولي؟، إذا أنتِ لمْ تَـحْفَـظي لي الْـتِزامَـا!؟ وَأيُّ انْـتِـظـارٍ سَيَنْـفَـعُ قـولي؟، إذا أنتِ لمْ تُمْسِكي لي الخِتَـامَـا!؟ (2) يُـجَـرِّحُ كـلٌّ هـواهُ؛ وَنَـبْـقَى.... منَ الجُـرْحِ للجُـرْحِ آهُ! وَتُـعْصَـرُ روحٌ وَيَنـزِفُ فـاهُ! وَحتى الجروحَ اعْـتَراهاَ المَـتاهُ! وَذلـكَ ما يَـبْتَغِـيـهِ الإلــهُ! (3) وَأبْـقَى... وَأبْـقَى، .... أريـدُكِ أبْـقَى اقرأ المزيد
سؤال ربما ذوي التخصص لديهم الجواب الشافي عليه، فالجرائم تتكرر بوتيرة متصاعدة، وعقب كل جريمة يتم التركيز على الدافع، لأنه الأساس والمحور الذي ترتكز عليه دواعي السلامة والأمان، ومن الصعب استيعاب هذا التفاعل مع الجرائم البشعة التي يتساقط فيها العشرات من الأبرياء. اقرأ المزيد
تُرَى كنتُ أبكي؟ أحِـسُّ كـأنَّ ازْدِيادَ..../ العذابِ اقْـتِـرابٌ إليْـكِ! وَأقـعُـدُ في طَـلَـبِ القُـرْبِ أبكي! فهلْ لستِ أنتِ،، سِـوَى امْـرَأةٍ؟! لستِ أنْـتِ ************* ألا تَمْسَحينَ الدموعَ/ التي في يَـدَيْـكِ إذا ما القصائِـدُ يَـوْمًـا أتَـتْـكِ؟ وَلو ْ ما سِوَى امْـرَأةٍ أنتِ كنتِ، تُـرَى يا تُـرَى كنتُ أبكي؟ وَأبْـقى أحِسُّ العـذابَ اقـترابًـا إليكِ اقرأ المزيد
دولنا الثرية تهدر الأموال في الإعداد للنوازل والتداعيات في المجتمعات، وتنمية الصراعات والأحقاد والكراهيات، وخراب العباد والبلاد، وما فكرت بتغير توجهاتها، والركون إلى الرحمة والرأفة والعمل من أجل إسعاد الإنسان. فهي تبدد الأموال بشراء الأسلحة التي تقتل بها أبناء الأمة، وفقا لمسرحيات ومنزلقات يتم إعدادها لامتصاص الأموال ورعاية تفاعلات سفك الدماء اقرأ المزيد
لَوْ أنَةٌ مُمْتَدَّةٌ! لـوْ أنَّ ولوْ أنَّ وَلـوْ أنَّ! لَـتَـأنَّى الواحِـدُ../ في الغُـرْبَـةِ وَاسْـتَـأنَّـى! وَلَـرَدَّ الجُـبنَ إلى جُـبْـنِـكِ جُـبْـنَـا لـوْ أنَّ ولوْ أنَّ وَلـوْ أنَّ! لَـوْ أنَّ الليلَ لَـهُ؛ حِـضْـنٌ في بُـعْـدِكِ يأخُـذُني؛ لـوْ أنَّ الصُّبْحَ بـلا عينيكِ سَيَقـبَـلُني؛ لوْ أنَّ المـاءَ بـلا كَـفَّـيْكِ ينـاسِبُني؛ أو أنَّ النورَ بلا خَـدَّيـكِ يُـنَـوِّرُني؛ لـوْ أنَّ ولوْ أنَّ وَلـوْ أنَّ! لوْ أنَّ الطعمَ بِـلا شفتيْـكِ لَـهُ طَـعْـمُ أو أنَّ الشمَّ بِـلا جَـفْـنَــيْـكِ لَـهُ شَـمُّ! لوْ أنَّ الإصْـبَـعَ فيَّ؛ اقرأ المزيد
المعتز بالله (232 - 255) هجرية، سادس خليفة عباسي في سامراء، ابن المتوكل (205 - 247) هجرية، من جارية اسمها قُبَيْحَة، وقد أحبّها المتوكل حبا جمّا، وتولع بها لجمالها وفتنتها، فأنجبت له المعتز بالله سنة (232) هجرية, والذي كان وسيما باذخ الجمال. اقرأ المزيد
لَـولَـوَةٌ أخرَى لنْ تُفيـدَ! لوْ أنَّ جَـهَـنَّـمَ تفْـتَحُ لي؛ لَـفَـرَرْتُ أنـا ....، منْ هذا الموتِ المَدْعُوِّ خِصامَا! وَعِـتـابًـا مُـرًّا! وَمـلامَـا! وَكـلامًـا يـذْبَـحُ / في صَحْنِ الروحِ كـلامَـا! لوْ أنَّ جَـهَـنَّـمَ تفْـتَحُ لي؛ لـدَخَـلْـتُ وأحْسَسْتُ سَلامَا! ماذا لوْ حُـبُّـكِ يفتَـحُ لي؟ اقرأ المزيد
القولبة من القالب والمقصود بها أن تضع الرؤى والتصورات والمدركات الحسية بأنواعها في قوالب، فتعكس ما فيها على ما يدور حولنا أو يتحقق في محيطنا البيئي والحياتي. القولبة ظاهرة سلوكية قديمة، بدأها البشر منذ أن أخذت أعداده بالتزايد، وبانطلاق المجتمعات والكينونات التفاعلية، وبدأت القولبة بالعائلة والمسميات التي تعطي فكرة عامة عن مجموعة أشخاص، فنقول بيت فلان، وعائلة فلان، ومن ثم عشيرة فلان، وقبيلة فلان، . اقرأ المزيد
استعْداد! لا ليسَ أيُّ تناقُضٍ فِيَّ اتَّـضَـحْ! قلبي أنا قلبي انْـجَـرَحْ! وأتَـيْـتُ أنْـدُبُ نَـزْفَـهُ! وَأشُقُّ للشمسِ القُـرَحْ، قلبي انْـجَـرَحْ! قلبي انْـجَـرَحْ! وَألَصِّـقُ الصَّرَخاتِ في زَخَمِ الطُّـرَحْ! قلبي انْـجَـرحْ! قلبي انْـجَـرَحْ! لكنَّ قلبي لمْ يزَلْ قلبي! / اقرأ المزيد
لغة الضاد نبض كينونتي، وإيقاع وجودي، وأنياط فؤادي، ونفحات روحي، وفيض أكواني، ولسان حالي، ومداد مشاعري، وأحاسيس أشواقي، ومنهل وعي وإدراكي، وأنغام همساتي، وألحان أمنياتي، وينبوع أحلامي، وفيها أسرار حياتي. لغتي الجميلة كتب بها الأولون روائعهم الشعرية والخطابية، ولها فوارسها الذين اختصروا الأزمان فيها، اقرأ المزيد