(1) وَقــدْ تكونُ ضَـــلالَـةً بِمُــعْــتَــقَـدي ! وقد تكونُ حقِيــقَــةً جمالَ غَــدي ! لكنني...... إذْ تُطَوِّقُ الجمالَ يَدي ؛ أرى غدي في عيونِها يبوسُ يَدي "تُطَبْـطِـبيـنَ" على يَديَّ في ثِــقَـةٍ ؛ فــتَضْحَــكُ الأرضُ للسـمـاءِ للأبَــــدِ ! يا أجْـمَـلَ امْــرَأةٍ عَـرفتُ فاعْتقِدي ؛ في حُبِّنا مَرَّةً !! في حبنا اعتَقِدي! (2) وقد تكونُ ضـلالَـةً أمَـنْـطِـقُـها ؛ على يدي في غِلالَةٍ منَ العُقَدِ ! اقرأ المزيد
لمْ تعرِفي ربما مني سِوى عَسَلي ! ولمْ تذوقي كآبَتي... ولا مَلَلي ! مسكينَةٌ أنتِ ! إنْ لمْ تفهمي مَثَلي ؛ تبقَيـنَ خَـوَّافةً مقطوعَةَ الأمَـلِ ! فَفَكِّري ربما... جَدًّا لكي تَصِلي ؛ إلى الصِفاتِ التي تليـقُ بالرَّجُـلِ لا أستطيعُ البقاءَ حيثُ لمْ تَـزَلي ؛ اقرأ المزيد
لا أنتِ فَجَّرْتِ صاروخًا ولا لَغَمَـا وَلا تَحَرَّكْـتِ بُــوصَةً ! ولا قَـدَمَــا فها أنا السيِّدُ الفردُ ! الذي حَكَمَـا وها هوَ النائمُ الذي اشْتَرى الحُلُمَا فما الذي قلتِ أنتِ ؟ ما الذي فَهِمَا ؟ فَـقَــرَّرَ الصَّـبْـرَ ! يا أللهُ ! وابْـتسَمَا ! ما زلتُ أرقُـدُ في السريرِ بيْنَكُما اقرأ المزيد
1- شَجَرُ الزيتونِ ! يا شَجَـرَ الزيْتونِ سلامًـا !! يا شَجَـري ! هذا الطعمُ مزيجٌ ... بينَ الخَيْـبَةِ والـخَدَرِ ! يا شجَـرَ الزيتونِ لماذا ؛ أقْـطَعُ منْ قَمَري !؟ كيفَ نُخَبِّي أنْفُسَنا ؛ يا مُبْتَدءا... لا يسمحُ بالخَبَرِ وَشِتاءً ... لا تَسمَحُ بالمَطَـرِ وَسماءً... لا تسمحُ للقَمَـرِ ! يا شَجَـرَ الزيتونِ سلامًا يا قَـدَري ! كيفَ أخَبِّئُ.../ اقرأ المزيد
1- فتْحُ الروحِ ! لا يـفْتَـحُ البابَ بيننا الجَسَدُ إلا على الروحِ حينَ تَتَّحِدُ ! صبي رحيقَ الضياءِ في شفتي يا فُـــلَّــةً بالضِـياءِ تـنْــفَـرِدُ ألْقَى بعينيكِ جَنَّةً فُتِحَتْ !!؛ إذْ يفتَحُ البابَ بيننا الجَسَدُ أبقى على الشوقِ جائعًا أبدًا والروحُ تشتاقُ ثـمَّ لا تَـجِـدُ يا فُلَّتي عاشقٌ بنا الجسدُ والروحُ محرومَةً ! هيَ الزَّبَدُ! لا يـفْتَـحُ البابَ بيننا الجَسَدُ إلا على الروحِ حينَ تَتَّحِدُ ! اقرأ المزيد
1- تَسَلُّقُ النَّخيلِ... "تفعيلة الرجز" شُكرًا على غِيابِكِ الطويلْ أنا ! ولا أودُّ أنْ أطيـلْ !: شَبِعْتُ منْ تَسَلُّقِ النخيلْ! دمُ الأصابِعِ ابْتَـدا يسيـلْ ؛ تَعِبتُ من كلامِكِ الجميلْ وَفِعْلِكِ الذي ! ولا حتى وَلا حتى قـليلْ !!!! شكْرًا على غيابكِ الطويلْ! اقرأ المزيد
1- عِـيـدٌ ! "مجزوء المتقارب" وَلمْ تُقبِلي أنتِ بَـعْـدُ ؛ فلمْ يُقْـبلِ العيدُ بـعـدُ ! وَلمْ يرحَمِ الروحَ وَجْـدُ ! ولا يمـلأُ العينَ وَعْـدُ! منَ النصفِ ما هانَ بُعْدُ ولا يعْـرِفُ العيدَ فـردُ! وَلمْ تُقْبِلي أنتِ بـعـدُ وكمْ يلْـزَمُ العِيْدَ عَـوْدُ اقرأ المزيد
(1) أتْعَـبْتِ جميعَ الأشياءْ ! وَجهُ الواحِـدِ أصبَحَ .../ جُمجُمَةً جَـوْفاءْ وَتُحِبُّكِ ما زالتْ فيهِ الأشياءْ ! (2) أتَمَنَّى أنْ أفْـهَمَ يَـوْمَـا ؛ هذا الحُبَّ القاطِعَ... !! / منْ رَحِمِ الأشياءْ ! أتَمَنَّى أنْ أفهَمَ.../ كيفَ يكونُ اللحْـمُ حَنيـنًا ؛ والعَظْـمُ بُـكاءْ ؛ ثمَّ يكونُ اللحْـمُ حنـينًا ؛ والعَظْمُ غِـناءْ ؛ ثـمَّ يكونُ اللحمُ حنينًا ؛ اقرأ المزيد
1- قُـلْ لوْ كانَ ! قُلْ لوْ كانَ البحْرُ دمي !! ؛ لَسَفَحْتُ منَ الشوقِ بُحُـورا ! يَتَّـخِذُ الواحِـدُ.../ منْ هَذي الظُّلمَـةِ نُـورَا ! وَهُـيامًا ... مَسْحُـورا ! ؛ وَتَـلَذُّ على شَفتيْهِ الأسطورَهْ حينَ يَضُمُّ عيونَ جَلالَتِها ؛ في رَقْصَةِ حُبٍّ مَغْـرورَهْ ! ... يَتَخَيَّـلُها...؛ في مِنْطَقَةِ الحُبِّ المَحْظُورَهْ ! قُلْ لوْ كانَ البَحْرُ دمي ! لَسَفَحْتُ منَ الحُبِّ بحـورا ! اقرأ المزيد
(1) خِبْـراتٌ لمْ يَعْـرِفْها إنسانْ تَحْـدُثُ في جِلْدِكِ... تحتَ الفُسْتانْ !! إني أتَمَشَّى ما بيْنَ الجِلْـدِ... وبينَ الفُسْـتانْ ! فانْتَـظِري الخَيْرَ !!! كثيرًا والآنْ ! يا رائِـعَةَ الحَشْوِ.../ وَخائِفَـةَ الفُسْتانْ ! (2) والآنْ......؛؛؛؛ حينَ يخـونُ الفُـسْتانْ ؛ لا الجِـلْـدُ يُحَـدِّدُ وَجْهي ؛ أو تَنْفَعِـلُ على **/ الفستانِ الألـوانْ !! اقرأ المزيد