(1) أقابِلُـهُ على الْـ "نِـتِّ!" ولا أكـثرْ ولما يدخلُ العـسْكـرْ أخبئهُ فلا يـظـهـرْ ! ولما يذهبُ العـسكرْ يفاجئني بإعصارٍ على الْـ "نـتِّ" فيملأني عصافيرًا منَ العنـبـرْ يُـكـلـمـني أنـا السـكـرْ ويشربـني ولا يَسكـرْ !! اقرأ المزيد
وأشعـرُ أني ؛ خُلِقْتُ لأجلِـكَ فيـكَ وأنـتَ خـُلِـقـتَ لأجـلِيَ فيَّ ! أفـسِّرُ نـفسي : فألقاكَ فيها ! وترفضُ طبعًا شريكـَا وتـقـعـدُ تـَحـكـمُ فيَّ وتـلـقي فـروضـا وتـلغي رضـوضـا اقرأ المزيد
ويبهِـرُني حضورُكَ كالبديهـهْ تـُفاجِئُني كإبْراقِ البديـهـهْ ! تـفاجِئـني بأسـرارٍ أنا أبـقى أداريهـا ! تـُعَرِّيـهـا ! على حـبٍّ تُغَطِّيهـا وتـَحْبِسُني أنا فيهـا ! اقرأ المزيد
أحـبـُّكَ حتى أحـبَّ وجـودي ! وأعرفَ معنًى لِسحري العَـنُودِ وتعْزفُ لحْنِىَ أوتـارُ عـُودي ! أحـبـكَ أنـتَ ! وكمْ أنتَ بي للحقيقةِ تـُودِي ! أحـبـكَ أنـتَ ! اقرأ المزيد
عدت مرفوع الجبين شامخا رأسي كثير الخيلاء جئت أمشي فوق أكتاف العوادي لا أبالي بالذي ولى وما تأتي الصروف اقرأ المزيد
ومـاذا على الـبـعْـدِ ألـقـى ؟ سِـوَى وَجَـعٍ سـوفَ يـبـقـى ! أنـا كـنـتُ ألْـبِسْـتُ طـَوْقـَا يَـفُـضُّ الـكـلامْ وحـاولـتُ أبـقى كـمـا كـنـتُ حـتـى أنـامْ ولكنني لمْ أعـدْ كالـنـَّعَـامْ أخـبِّئُ رأسي ؛ فألقَى السـلامْ ! تأدَّبْتُ شوقَا ! وعُبِّأتُ تَوْقَا ! اقرأ المزيد
أنـتِ امــرأ ةٌ مـسـحـورَهْ هذا الشاعِرُ../ أدخلَـكِ إلى مُدُنِ الأسطورهْ ذبْتِ على شفتيهِ !! ../ تحَوَّلتِ امرأةً مَغـرورهْ وطلـعـتِ على زنـديـهِ ../ فسَلَّـمـتِ بـأنـكِ مــأســورهْ ! اقرأ المزيد
(1) لماذا تُحبيـنَ مثلَ العيـالْ ؟ وتُعطينَ وعدًا بعيدَ المنـالْ ! ولمـا حبيبـُكِ يسألُ يومـَا تـقـولـيـنَ لـمَّـا ! وتـحـتـارُ لـمَّـا !!! ويـحـتـارُ هـمَّـا فتبكيـنَ مثـلَ العيـالْ !! اقرأ المزيد
ولا لـسـتَ شــاعــرْ أحــسُّـكَ ســاحــرْ ! أشُمـُّكَ مثـلَ البـَخـورْ كلامُكَ يحـلُـبُ حتى الصخورْ يُكسِّرُ أعتى شروطِ الـمـرورْ يُحَضِّرُ جانـَا / ويفتحُ حانـَا ويسقي المـشـاعـرَ نـورْ اقرأ المزيد
كـلامُـكَ شيءٌ غــريــبْ ! أ عـانـَيْـتَ نـفسَ اللـهـيـبْ ولـمْ تـَرْضَ فضلَ الـنصـيـبْ وتـَشعــرُ بي يـا حـبـيـبْ تقولُ الذي كنتُ نفْسِي أقولْ! أقولُ الذي كنتَ تنوِي تـقـولْ ! اقرأ المزيد