لما كنت...... سي في
أنا........... سطور خنيئة ضيقة.
عنواني..... ماليش مكان ولا زمان
عمري..... كنت كبيرة زمان وبقيت طفلة دلوقت!.
خبراتي...... حبيت وكرهت، سافرت وقعدت، اشتغلت وبطلت، خسيت وتخنت، حاربت وتقاعست، مليت الدنيا حركة وكمان نمت، كنت بنام على سرير زي خلق الله ودلوقتي بنام على الأرض من أربع سنين لما ورمت، شفت كتير وحسيت كتير واتبسطت واتخنقت، فهمت حاجات كتير وكنت أغبى خلق الله في حاجات بردو كتير، يمكن مايكونش ليا لون واحد، يمكن ما يكونش ليا حلم واحد، يمكن ماليش شغل واحد لكن كل ما بص لحاجة أو موقف أو شخص اقول لا إلة إلا أنت يا واحد.
العمل السابق...... هتكلم كتير عن نفسي وعن الناس حواليا وعن الشغلانات إلي اشتغلتها، وهتعرف مني كتير عن الشغلانات وعن الأفلامنات والكواليس إلي مش بتتشاف.
هواياتي...... حب الناس وخدمتهم، التسلل لدواخلهم، حل مشاكلهم -على قد ماقدر يعني-، مشاهدة فيلم أنت عمري، والآخرون، والتنطيط ولعب دور المحامي الشرير، وأكل الجبنة رومي في شاندوتش طالع مالفرن وعليه زبادي.
رقم تليفوني.... مسحوب لاني مدفعتش إلي عليا.
ايميلي.......... يادي النيلة نسيته بردو مفيش فايدة.
الهدف من العمل في تلك المؤسسة... تبص وتشوف معايا.
أخرى.... عمرك ما هتعرف حاجة عني؛ لأني ببساطة سطور خنيئة وضيقة!.
واقرأ أيضاً:
لما كنت...... مأذون