لو أعرف المشكلة كنت قلتها
ملحوظة؛ قبل البدء أنا أرسلت مشكلتي من قبل ولكن كانت هناك معلومات كثيرة موجودة هنا وناقصة في الرسائل السابقة ولا أدرى هل وصلت لكم أصلا أم لا لان لها وقت طويل ولم يرد عليها أحد فرجاء دمجها والرد عليها مره واحده بأسرع وقت لأني تعبت للغاية وليس لي بعد الله إلا أنتم ليساعدوني جزاكم الله الجنة... آمين لأن تحديد المشكلة هي نصف الطريق لحلها فأنا أرجوكم أن تحددوا لي مشكلتي بالضبط لأنني تقريبا قرأت جميع الاستشارات على موقعكم الكريم وعلى مواقع أخرى تتحدث عن موضوع مشكلتي ولكن ولا واحده منهم تنطبق علي أو هكذا أظن.
هي في الحقيقة عدة مشكلات متشابكة ومتقاطعة في نقاط كثيرة. أول المشاكل وهي قد تبدو لكم مكرره بشكل ممل ولكنها بالنسبة لي تجعلني أحيا في جحيم مستعر، أنني لا أعرف ميولي الجنسية بالضبط!!! فأنا أثار بشكل طبيعي جدا من المرأة وتثيرني الفتيات الجميلات بطريقة عادية جدا مثل أي شاب طبيعي وأشاهد الأفلام الجنسية الطبيعية أي التي بين رجل وامرأة واستمتع بها بشكل طبيعي، ولكن الذي يحيرني ويعصف بي أني أميل جنسيا ناحية أي شاب جميل الوجه وناعم الجسم وأمرد الوجه والجسم أو بالمعنى الدارج ومعذرة في اللفظ (طرى) يغريني جدا مثل النساء وأجدني أنجذب إليه جنسيا وأتخيل نفسي معه في أوضاع جنسية كاملة.
في البداية قلت أنه مجرد انجذاب شبه طبيعي نظرا لقرب شاب لمواصفات امرأة جميلة في مجتمع ذكوري لا يقبل بسهولة أن يختلط شاب مثلي بأنثى ولكن الأمر زاد عن حده بمرور الوقت وأصبحت صور هؤلاء الشباب تطاردني بكل مكان وأصبحت لا أمارس العادة السرية إلا بتخيلات مثلية بنسبة 90 % وكلما حاولت أن أتخيل تخيلات جنسيه طبيعية أثناء العادة السرية أجدني بدون أراده مني أتخيل تخيلات مثليه مع شبان مردان حلوين وأحيانا أصمم على أن أكمل العادة السرية بتخيلات جنسية طبيعية ولكني أشعر بتلذذ أكبر في تخيل أحد الشبان الحلوين (من أصدقائي أو زملاء العمل) بدلا من امرأة في كثير من الأحيان.
هؤلاء الشبان في الغالب يكون واحد أو اثنين من أعز أصدقاء عمري وأحبهم جدا لكن مصيبتي معهم أنهم يمتلكون بعض هذه المواصفات أو كلها وبطبيعة الحال منجذب إليهم جنسيا جدا، بالإضافة لحبي الشديد لهم لأنهم أصدقاء عمر فكلما جلست معهم في لقاءاتنا الكثيرة أجدني دائم النظر لهم ودائم التلذذ بهذا وبتخيل الأوضاع الجنسية معهم وللأسف معظم تخيلاتي الجنسية أثناء العادة السرية تكون على هؤلاء الأصدقاء مما يجعلني أمقت نفسي بعدها لأنني أحبهم بصدق وأخاف وأرتعب من أن يكون حبي لهم مجرد تلذذ جنسي، فهل تخيلاتي تلك لمجرد وجود عاطفة حب كبيرة بداخلي لهم، أم أن هذا من ضمن التبريرات الخائبة لمصيبتي.
لدي مشكلة أخرى مع أحد أصدقائي هؤلاء، وهي أنني أحبه حب شديد ولا أطيق على فراقه صبرا وأنا دائم التفكير فيه ومعظم تخيلاتي المثلية مع أصدقائي تكون معه، ونظرا لظروف غربتي فأنا لا أتواصل معه إلا بالتليفون أو الانترنت وكلما كلمته أشعر بشوق له يجعلني أتوق لممارسة العادة السرية بتخيلات مثليه معه، فأنا متعلق به جدا وإذا مر يوم أو اثنين بدون أن أهاتفه أو أتواصل معه على الانترنت لا يشغل تفكيري إلا هو، وإذا رأيت صوره له على الفيس بوك أو صوره قديمه له لدي من الممكن أن أجلس وأتطلع فيها وقت كبير مع شعور كبير بالشوق يثير في تلك التخيلات المثلية، ودائما أعاتبه لأنه لا يحبني مثلما أحبه ولا يعاملني كما أعامله ولكن أدرك في النهاية أنني أنا الذي أُفرط في مشاعري أكثر من اللازم تجاهه ولا ادري كيف أكبح جماح عاطفتي نحوه. وعندما أتوقف مع نفسي وقفه جديه وأقول أنني سأُجاهد نفسي وأحاول أن أبتعد عنه.
أتذكر أن كل حياتي منذ البلوغ هي تعلق بأحد الأصدقاء الذي لظروف الحياة أبتعد عنه لأبدأ التعلق بصديق بعده ولكن هذا أكثر من تعلقت به وأحببته، وأخاف من فكرة الابتعاد عنه التي أراها جزء من حل المشكلة لدرجة أنني لا أستطيع أن أتصور أن افعل ذلك في يوم من الأيام لدرجه أنني أتمنى من الله أن يحدث مشكلة بيننا تجعله هو يبتعد عنى حتى أكون مجبر على ذلك لأني لن أستطيع أن أكون من يبدأ باتخاذ قرار كهذا.
أحيانا تمر علي فترات انتصر فيها على هذه التخيلات المثلية وانجذب للنساء فقط دون الشباب ولكن تكون فترات صغيره نسبيا وسرعان ما انتكس أمام أي إثارة تأتيني. أحيانا أظن أني طبيعي وأن ما يحدث شيء عارض سينتهي قريبا وأحيانا أظن أني مثلي تماما وأنه لا عودة.
أحيانا انجذب للنساء أكثر وأحيانا انجذب للشباب أكثر. أحيانا لا أشاهد إلا الأفلام المثلية الجنسية وأحيانا لا أشاهد إلا الأفلام الجنسية الطبيعية حيره رهبيه وتعب ذهني من كثره التفكير والهم والغم.
هناك موقف حدث لي في سن الإعدادية يمكن أن يكون له علاقة بما يحدث أو لا وهو أنني بعد احد الدروس خرجت مع زميل لي يكبرني بعام أو أكثر وكنت ساعتها لا أدري أي معلومة عن الجنس بطبيعة سني وعدم تثقيفي جنسيا فقد كنت أتخيل أن استمتاع الرجل بالمرأة ساعتها هو التقبيل والأحضان كما يحدث في الأفلام وفقط ولكن هذا الزميل أخذ يشرح لي الجنس والأعضاء التناسلية واختلافها بين الرجل والمرأة وساعتها تعلمت منه طريقة العادة السرية وأدمنتها من يومها حتى الآن. واستدرجني لعلاقة جنسية معه تبادلنا ساعتها وضع الفاعل والمفعول به لكلانا ولم تدم أكثر من دقائق معدودة ولم تتكرر مره أخرى معه ولم أره من حينها إطلاقا ويا ليتني لم أره ولم أعرفه أبداً.
ثم حاولت أن أفعلها مع أخي الأصغر ولكنها كانت مره واحده أو اثنتان في نفس الأسبوع لأجرب هذه اللذة مره أخرى ولم أكررها بعدها أبداً حتى أنني تذكرت هذا بصعوبة الآن ومن حينها لم تتكرر أي تجربه مثلية مع أي شخص آخر منذ هذه اللحظة حتى الآن بعدها وحتى سن 19 عام كان الغالب في تفكيري الجنسي هو العلاقة العادية بين الرجل والمرأة وإن كان يشوبها بعض التفكير المثلى ولكن بشكل طفيف ولكن بدأ الوضع السيئ يزداد بعد دخولي للجامعة وانضمامي إلى جماعة دعوية تفصل بين الرجل والمرأة بالطبع واحتكاكي المتكرر بأبناء جنسي الذكوري فقط وعدم احتكاكي بالجنس الآخر نهائيا تقريبا وأيضا اعتماد هذه الجماعة على علاقة الحب والود العالي بين أفرادها حتى تصل إلى الرومانسية في بعض الأحيان من باب الإخاء وما شابه مما عزز هذا الشذوذ في تفكيري، وحتى الآن وبعد تخرجي وسفري للعمل بإحدى البلاد الخليجية التي تتميز بالتشدد الديني والفصل القسري بين الرجال والنساء مما عزز هذا الشعور والرغبة المثلية الشاذة داخلي، ولا أدري هل الفصل بين الرجال والنساء يعزز هذا الشعور أم أنه حجه أتحجج بها فقط.
كلما أمعن التفكير في هذا الوضع يصيبني اكتئاب بسبب الحيرة وتخوفي الشديد من تحولي إلى مثلي وشاذ ويصيبني الهم والغم. أيضا أنا مولع بالنظر إلى قضبان هؤلاء الشباب بالذات وأتمنى أن أرى أعضائهم الجنسية ودائما في حاله مقارنة لطول قضبانهم مع قضيبي واسأل نفسي هل أعضائهم أطول أم أنا، وموسوس جدا بشأن طول قضيبي فهو في حاله الانتصاب حوالي 13.5 سنتيمتر وأحيانا أراه طبيعيا وأحيانا أراه أقصر من اللازم وأحيانا أراه طول جيد وأن هناك من هو اقل منى، ومع أني قرأت في كل المواقع العربية والأجنبية الطبية المتخصصة أن هذا الطول طبيعي وكافي ولكني موسوس جدا بهذا الشأن ودائما أظن أن هذا مجرد كلام أطباء لإراحة الشباب من التفكير في هذه الأشياء ولكن الحقيقة هي عكس ذلك، كأن يقول الطبيب لمن فقد إحدى كليتيه أن كلية واحدة تكفي الإنسان لكن من المؤكد أن الكليتان أفضل من واحدة ولكنه مجرد كلام تطميني "أفهمتم قصدي"!!!.
فأرجوكم فهموني وعرفوني بمرضي وهل أنا تحولت لشاذ بالفعل أم أنها فترة وستنتهي بالزواج (الذي تأخر وسيتأخر بسبب ظروف مادية) أم أنها حالة ستستمر حتى بعد الزواج، أم هو وسواس قهري أم ماذا بالضبط لأني تعبت وقرفت من كتر التفكير في حياتي الجنسية وكأنها هي كل حياتي وتبتلع جزء كبير من وقتي، فأرجوكم ساعدوني جزيتم الجنة يا رب...
ملحوظات:
أولا: قد قرأت مقالات الدكتور وائل عن الفرق بين المثلى فعلا ووسواس الشذوذ ولكن الجدول الأخير زادني حيرة أكثر لأني لم أحسم في أي جهة أضع نفسي فيه.
ثانيا: أنا لا أتناول أي مخدرات أو كحوليات أو حتى سجائر ولم أمس هذه الأشياء طوال حياتي، ولا أتناول أي أدوية مزمنة من أي نوع.
ثالثا: كنت أمارس الرياضة فترة الثانوي وأوائل الجامعة ثم انقطعت فتره 6 سنوات ورجعت الآن منذ شهور ولم تؤثر الرياضة في تقليل المشكلة إطلاقا.
رابعا: علاقاتي بأسرتي وأهلي طيبه ومعاملة أبي وأمي طبيعية في جميع مراحلي السنية ولكن أمي كانت قاسية بعض الشيء ولسانها سليط بعض الشيء حتى الآن ولكني أحبها برغم ذلك.
هناك مشكلة أخرى كبيرة لدي هي أنني نادرا ما أُصلي مع علمي الشديد بخطورة ترك الصلاة والأغرب أنني أنصح الآخرين دائما بالمحافظة على الصلاة والخشوع فيها (فأنا كما ذكرت أعمل في الحقل الدعوى منذ أوائل سنين الكلية حتى الآن).
لعلك تقول الآن كيف تعمل في مجال الدعوة وأنت أصلا لا تصلي إلا غصبا عندما تتواجد مع رفقائك في الدعوة فتصلي معهم أو صلاة الجمعة فقط؟؟؟!!!! أنا لا أعرف السبب وتعبت من كثرة اتخاذ القرار بالمحافظة على الصلاة الذي لا استمر فيه نصف يوم أو يوم واحد على الأكثر!!!! أحيانا أجلس أسب نفسي وأتعارك مع نفسي بس كل هذه المشاكل أقول لنفسي - كيف أصبحت كذلك (ميولك الجنسية شاذة ولا تصلي ومدمن عادة سرية والأدهى أنك تقنع الناس أنك شيخ الإسلام) يا لك من منافق كذاب أشر.
أرجو أن يكون الرد من الدكتور وائل إن أمكن ذلك حيث أنه متخصص في مثل هذه الحالات
ولكم جزيل الشكر
29/12/2011
رد المستشار
الأخ الفاضل؛
الجحيم المستمر ليس فقط في تخيلاتك أو أفكارك الجنسية ولكن الجحيم هو استسلامك لتلك التخيلات حتى وصلت بها إلى الفعل. وأتدري ما هو الجحيم أيضا؟ أن يكون داخلك مخالفا لواقعك. وإن كان هناك ما أخاف عليك منه فهو أن تصل بالواقع إلى المتوقع، بمعنى أن تقودك خيالاتك وممارساتك إلى الواقع المثلي الكامل ويصبح المتوقع أن ترفض الممارسة الجنسية مع النساء وتتجه بكامل غريزتك إلى الرجال.
في المثلية الجنسية هناك جانب وسواس لاشك فيه، سيطرة الفكرة المستمر على عقلك والرغبة الملحة لتحويلها إلى فعل لا محالة قهريا. تورطت فعلا في علاقة مثلية وبوصفك لها "التعلق والشوق والمعاتبة والغيرة" هل حقا توصف تلك العلاقة بالمرض؟
هل تريد حقا أن تنزع مسؤوليتك في تلك العلاقة وفي استسلامك لها، فاعلا كنت أو مفعولا به؟ فأنت ممنوع من الصرف، لن تستقيم حياتك بمجرد النية.
التغيير يحتاج إلى كثير من الألم ليس الألم في مغالبة نزعاتك الجنسية فقط ولكن في اعترافك بالخطأ وطلبك للمساعدة والتي تحتاج لاشك إلى الامتناع عن أي صورة من صور الممارسة الجنسية كانت نت أو هاتف جنسي أو حتى العادة السرية.
لابد أن تصل إلى مرحلة من الجوع ومن تربية الذات، تستطيع بعدها إعادة توجيه الرغبة الجنسية، في مرحلة ما قد تستفيد من مخالطة ذكور أسوياء ولكن ليس في تلك المرحلة من الهياج الجنسي المثلي التي تعاني منها.
أنت مثل إنسان بخيل لا يأكل من ماله بل يجب أن يأكل من مال الناس
بدلا من أن تتزوج وتستمتع بالحلال تدعي الفقر وتستمتع بالنظر للفتيات الجميلات وتشاهد الأفلام الجنسية الطبيعية وأنت في الخليج وتكنز أموال الخليج.
من يتزوج إذن إذا لم يتزوج من يعمل في الخليج، تزوج واتق الله قبل أن يزيل الله العفو الغفور هذه النعمة منك، تزوج يا أخي على قدر استطاعتك، تزوج في شقة إيجار جديد فرغة وصالة وحصن نفسك من الحرام ومن التفاهة، ولو كنت تتحجج بالوسواس أقول لك ترك الصلاة واستعمال التلفاز في رؤية الأفلام الجنسية والنت في المواقع الإباحية ليست وسواس بل طفاسة وانحراف.
احذر فدنياك الآن هي دنيا الجنس فقط، فتتصور وتتخيل الجنس بأشكاله وأنواعه ألا تخاف أن يزيل الله نعمته منك ولا تجد عملا ويصيبك الجوع، ساعتها بدلا من تخيل المناظر الجنسية سوف تتخيل الخبز والفول والفلافل وبلوفر صوف مستعمل يقيك شر البرد، تقول لا يشغل تفكيري إلا هو (تقصد الجنس) يا لهذا التفكير التافه! تقول كيف أكبح جماح عاطفتي، بتقوى الله وغض البصر والصلاة في المساجد وقراءة القرآن والاهتمام بالأذكار النبوية الشريفة.
تقول أحيانا أنجذب للنساء وأحيانا للشباب، انجذب يا أخي إلى مساعدة الفقراء والمساكين والأيتام، التحق بدار لتحفيظ القرآن، التحق ببرنامج دراسي تدرس فيه التوحيد والفقه والحديث
ويا سيدي الناس بتموت في الثورة والشباب يحاكم عسكريا وإسرائيل تحاول منع ماء النيل عنا ومصر تنهار اقتصاديا وأمنيا وأخلاقيا وحضرتك بتتخيل الشباب والشابات في أوضاع جنسية قذرة وترى ذلك على التلفاز والنت؟؟
تبا لهذه التخيلات وأصحابها.
تبا للشباب ممن يفعل ذلك لا بارك الله لهم ولا أعطاهم، وأقول لك نعم كلامك صحيح عندما قلت "أن هذا من ضمن التبريرات الخائبة بمصيبتي" ويالتفاهة الحياة عندكم حينما تقول "فأنا متعلق به جدا" أو "لا يشغل تفكيري إلا هو" و"لا أدري كيف أكبح جماح عاطفتي نحوه"، على فكرة أنا عاوز أقول كلام أشد من ذلك شوية ولكن كفاية عليك كده لأن لو كان عندك قلب وعقل وروح سوف تقبل هذا الكلام بدون غضب أما لو كنت من أصحاب الهوى فلن يفلح معك أي كلام... والسلام
ويتبع>>>>>: المواقع الإباحية..... طفاسة وانحراف م. مستشار
التعليق: تفاجأت بطريقة ردك العنيفة والخشنة على الأخ صاحب المشكلة للأسف تفتقر للاحترافية والأسلوب المنطقي بالحوار يعني أنا أعاني من مشكلة شبيهة ووشعت مشكلتي وكل يوم أفتح الموقع لأرى إن كان تم الاطلاع عليها لأنني وجدت هنا من الدكاترة الأفاضل طريقة مريحة ومطمئنة وفعالة في التفاعل وإيجاد حلول وأظن هذا هو امشروع الموقع والفكرة القائمة عليه أما ما قمت به أنت فقد أحبطني وخيب أملي وأمل أي شخص سيطلع على ردك .. الأخ انتظر قريب الثلاث شهور ليجد في النهاية هذا الرد المخيب للأمل ..
أتمنى أن لا تكون من يطالع مشكلتي أو يقوم بالرد عليها أبدا وأتمنى من المشرفين على الموقع أن يتصرفوا بجدية إزاء أسلوبك في التعامل مع المرضى