الاسترجاز المتكرر: وسواس الكفر والذنب والغسل م7

الاسترجاز المتكرر: وسواس الكفر والذنب والغسل م6
 وساوس
 
 عن الكفر وقطع الصلاة لا في أول مرة بعثتوها ما فتح معي أي قبل شهر ولا الجديد فتح معي؟؟
 
 أنا موضوعي أكثر شيء الصلاة أنا شفت أكثر من شيخ بقول إنه خلاص حافظ على صلاة وكثر من نوافل ولا تقضي بالذات لي ٣ سنين أقطع بصلواتي مش أتركها بالكلية
 
 بس المقطع بالصلاة لا بعتبر كافر ودخول غسل كافر مو واجب عندي واحنا أصلا ما نأخذ المذهب الحنبلي، يعني ما له علاقة الموضوع إنه لأني موسوسة أخذ الأيسر هو حكم حتى المتعمد إنه يقطع أو حتى ما يصلي أبدا بس هو مش جاحد لها فهو مش كافر يستتاب قرأت عند أكثر من حد الموضوع مش بس للموسوس للصحيح.
 
 لأني شفت عن رفيف الموسوس يعني حتى لو وسوست أني كفرت بأفكاري عن صلاة لا أعتبر كافرة يعني حتى لو جحدت صلاة بسبب الوسواس لا أعتبر كافرة أو أي كلام آخر، بسبب إنه صار عندي وسواس أفكار كفرية أو مثلا صار عندي سب كفري، حتى لو نطقت لا أكفر لأني موسوسة؟
 
 لو إنسان طبيعي كان تجيئه أفكار كفرية أو سب كفري بالعمد بس بدون ما ينطق بكفر؟ موضوع لازم أقضي صلواتي بسبب الطهارة بس آخذ السنية لأني موسوسة بطهارة وكان عندي وسواس انتقال نجاسة سحري وغيره فبقدر آخذ موضوع سنية طول حياتي وأصلي بنجاسة حتى وأنا متعمدة وكان في مذي أو غيره ومو لازم أقضيها ولا أعتبر كافرة؟
 
 ترى حتى مر عليّ فترة وسواس ريح ووسواس بول وغيره كثير بس كله تجاهلت هل بقدر أتجاهل كل شيء طول حياتي رغم رحت على دكتور مسالك بولية وحكى لي صحتي تمام بس ما فحصت القولون، مثلا لو شخص صحيح كان يصلي بالنجاسة عمد هل يعتبر كافر أو مجرد صلواته باطلة ولازم يقضيها لو شخص استحل الصلاة بنجاسة هل يعتبر كافر؟
 
 صار عندي وسوسة أني أستحل معصية بعقلي لما أكررها بس طنشت الموضوع لما أفعلها وأكررها رغم أني قرأت أن المصر على المعصية لا يكفر، حتى لو أقر أنه ما يتوب منها يعني، حتى لو ما حس بذنب منها أو تلذذ فيها.... الخلاصة أطنش كل شيء له علاقة بغسل قهري أو تشهد قهري بغض النظر شو يصير معي، حتى لو أني سبيت بالعمد مدى الحياة؟
 
 أو شو ما خطر على بالي أفكار مشكلة صارت عندي حالة نفسية أنني إذا أجنبت أتشهد بعدها أغتسل للجنابة بس وأنا من نفسي لا أكون متيقنة لا من الجنابة ولا من كفر لأنه في أسئلة بعقلي ما أعرف شو أجاوبها
 
 أغلب وساوسي جبتها من موقعكم صحيح أنتم فصلتم لي عن موضوع المني وغيره بس مره قرأت عند واحدة عن لبس كاشف وضيق وهي تحكي عن وساوس المني حكيتم تتصرف زي ما تأثر عليك ومن يومها أتوسوس ألبس أي شيء كاشف مع نفسي أو مع صديقاتي أو عرس أو حتى ألبس ملابس ضيقة بنطال أو ملابس داخلية ضيقة صرت أتوسوس من إفرازات يلي أشوفها أو صار أي مشاعر أو حركة أو شهوة فيها رغم أنكم حكيتم إنه هي بس العادة وأنا تعرفون شو حكيت لكم أعملها ما أشوف شيء ينزل ومتوقع ينزل بس وقت العادة وممكن تصير رعشة بس المتوقع ينزل مع العادة وغيره وحكيتم لي الى إذا عملتها أكثر من مرة بنفس وقت و نزل رغم أني وقفت هاد شي و لسا اتوسوس
 
 لو بدي أجمع كل وساوسي يمكن لي ٦ سنين مع وساوس أو أكثر أحس نفسي عم أكتئب كل مرة يطلع لي شيء في دواء ممكن أستخدمه دون ما أروح على دكتور نفسي حاولت مع أهلي ما قبلوا أنا أحس نفسي لو طنشت كل شيء من وساوسي أرتاح سواء مني أو إثارة، أو غسل، أو كفر، أو نجاسة، أو غيره أرتاح بس أحكي عن موضوع كفر مقطع بالصلاة ما له علاقة فقط بالموسوس لأني أعرف ناس يقطعون بالصلاة ما يتشهدون ويغتسلون ما أقدر أكفرهم ولا أكفر نفسي إذا عملت هيك، حتى لو متعمدة!
 
 عقلي يوسوس إنك إنسان موسوس بس لوسوستك وهي لأنك موسوسة بس وهي أحكام للاصحاء برضو لناس طبيعية يلي عايشين زيي بدون ما يحسو بتأنيب ضمير أنهم عملو هيك، حتى لو غلطانين! مش بس للموسوس، ليه تحسسوا إنسان موسوس غير عن صحيح بس أنا أشوف أغلب الأحكام أصلا لصحيحة قبل الموسوس زي تقطيع بالصلاة وغيره
 
 يعني مثلا رفيف ليش تحكي لشاب يقضي ٤ سنين صلاة لأنه وقتها كان يكفر نفسه عشان ما يقضي لأنه كان يقطع وفي شيوخ موثوقين أكثر منها هذا الشيء مو تقليل طبعا ما عرفتها غير من موقعكم طبيعي أحكي هيك هي مش مثل الشيوخ المعروفة بين ناس بحكو إذا تاب لا يقضي الصلوات يلي عليه يلي كان يقطع فيها بس يكثر نوافل بدون ما يكفر نفسه زي استشارات بعض ناس عندكم وهاد الحكي عام ويعني ما أروح أكون كافرة إذا أخذت كلامه وما أخذت كلامها ولا داعي أكفر حالي قبل لأني كنت أقطع كحجة عشان ما أقضي ما في داعي بس حافظ وأكثر نوافل هذا الحكي لكل ناس لا خص موسوس ولا صحيح
 
 وحتى على شغلة من كان يصلي دون ما يغتسل من جنابة جاهل لها ما يطلبون منه يعيد وكثير ناس هيك حكوا بالذات لو مدة طويلة، حتى لو كان متيقن لو أصلا شاكك ما يعيد في كل أحوال، هذا غير واحد يقول لأنه عنده وسواس طهارة وكان يصلي وهو مش طاهر بنظره بسبب نجاسة فكفر حاله وصار يتشهد ويغتسل وحكت له الموسوس لا يكفر مفروض تحكي له حتى لو أنت متعمد ما تصلي ما تكفر، حتى لو صحيح عشان ترجع تحكي له متوسوس وهو صلواته صحيحه لأنه أصلا وساوس لو مش متوسوس برضه لا يكفر ممكن يقولون عيد صلاتك أو ممكن يقولون لا غير حكم سنية إزالة نجاسة، وصحيح أنا مش حنبلية لا من بعيد ولا من قريب أعتقد كنا ندرس الفقه الميسر وأعتقد شافعي يلي معروف عنا بس ما نأخذ كل كلامه سألت يقولون نحن ملفقين في مدينتي.
 
 صار لي سنة أقرأ باستشاراتكم وأعرف موقعكم وما زادتني غير وسوسة بس تناقض أو أشياء ما جاوبتم بشكل منيح وفي مرات أستفيد ومرات تناقضون يلي استفدته وأنا عندي حياة مش فاضية رغم أنكم تقولون علاج أنك تقرأ دون ما أعمل شيء يلي يقهرني بس أنتم نفسكم في شيء ما أرتاح له وطبعا أعرف أني موسوسة لما لقيت موقعكم أصلا وما أقدر أروح لدكتور نفسي حكيتها كثير ما أدري في دواء آخذه دون دكتور نفسي أنا بحكي لعندي أني بعرفش أخبي شيء فحكيت عنه
 
 عشان ما يظل في بالي أنا انتقدت ما أهنت أحد لا أنا بعرف من بحقيقتكم الكاملة ومن أنتم بحياتكم ولا أنتم عشان أظل تحكون لي أقرأ استشاراتكم أنتم في أشياء تناقض وفي أشياء ما تخصني وأنا عندي مشاغل وآخرتك تقولون روحي على دكتور نفسي
 
 من أول ما شفت موقعكم ما كنت بدي أبعث استشارة بعد ما بعثت صرت أحس مجبور أظل آجيء عندكم أقرأ وأبعث كل ما تجيء على بالي وسوسة جديدة يأخذ من وقتي كثير وأنا عندي حياة وأحس غلط بدي جواب واحد عشان ما أرجع أبعث لكم ولا أظل أفتح مش تهربا من وسوسة بس عشان تضييع الوقت
 
 وأنا أصلا ساقط عني الوسوسة في كل شي في تكليف
 ليش أبحث عن أشياء ما أتحاسب عنها؟؟ زي ما أنتم تقولون؟؟
 18/6/2025
 وساوس
 
 شكرا على الإجابة على الاستشارة يعني أفهم أنه ممكن أن يحدث الإرجاز مثل المثال الذي اعطيتني ياه إن مثلا زوجي يحتضني بعد غياب طويل لكن نادرا ما يحدث الإرجاز الذي مع إنزال في مثل هذا الموقف يعني نرجع للاستشارة السابقة أفتش وقت العادة وإن لم أجد إفرازا لا أغتسل أو شككت به لأنه أحس أنه راح يكون مشكوك فيه مع حالتي فصلت لك كثيرا وقلت لك مرات إذا فعلتها مرتين العادة آسفة أني أكرر نفس الكلام لكن أنا توقفت عن هذا أجد إفراز أبيض خفيف ينزل في بداية الاحتكاك ويختفي أي لا أشاهد شيء يندفع وقت الإرجاز لكن يعني بالمواقف التي مثل فوق مثل المثال الذي أعطيتني ياه لا أفتش؟ لأني لم أفهم هل سيحدث إنزال أم لا أو ما الفرق لأني قلت لك عندما أمارس العادة لا أجد إفرازا إلا إذا عملت أكثر من مرة بنفس الوقت لأنه لا أريد أن أتوسوس بالأحضان أيضا أو المواقف العاطفية العادية؟ أي أرجع على نفس الاستشارة السابقة مع الشك لا يجب غسل وأيضا تذكرت في المرة الأولى قلت لي هذا مثال حضن كأنه إرجاز لكن دون إنزال طب كيف راح أميز بينه وبين المذي وهل إذا حدث لي موقف وجدت إفرازا يشبه المذي يمكن أن أعتبره مذي، حتى لو كان كثيرا لأن شفت استشارة من مقترحات التي وضعتها مع استشارتي أن فتاة تمارس العادة وتجد إفرازا يشبه المذي رغم أن الذي كانت تراه كثيرا فقالت لها إذا شكت تتخير به رغم أني في العادة لا أرى أي إفراز لا يوجد
 
 أنا أكرر نفس الكلام لكن لم أفهم لم أفهم لما قلت لي أني عندما أتزوج لن يكون مثل الذي توقعته أي بعد زواج تصبح الإثارة باردة أنا لم أقصد شيء في استشارة سابقة فقط أسأل
 22/6/2025
 وساوس
 
 آسف بدي أضيف صحيح البنات ينزل منهن إفرازات خلال يوم يكون أصفر أو أبيض وغيره أو رطوبة فأسأل عن موضوع أنه صعب واحد يظل يفتش ما راح يميز بعدين مثلا بالمواقف العاطفية وغيره تكون بالسيارة أو رحلة أو في أي مكان ما تستطيع تظل تفتش طول الوقت شو نوعه عشان هيك أسأل متى الواحد يفتش غير وقت العادة السرية بالذات أنه بس مع فتور الشهوة الكبرى لأني قرأت استشارات كثير لرفيف وغيره نفس الكلام بالذات في بنات ينزل منهن المذي أصفر
 
 عشان هيك أسأل كيف راح تميز المني أنه لو بكل شهوة بدك تفتش ما راح تميز
 فيصير الموضوع وسواسا في عقلي
 22/6/2025
 وساوس
 
 معلش ما فهمت قصدك بالاستشارة رقم 5 بالمثال يلي ذكرته إنه هسه كيف راح أفرق بينه وبين الأحضان العادية أو العاطفية التي مفروض تكون فيها مذي سواء مع زوج أو غيره من ناس أخرى هل يعني قصدك بالمثال حضن مع احتكاك يعني مشابه للعادة ليصير إرجاز؟ بس مش شرط يصير معه إنزال؟
 
 قرأت في اسشارة عندكم أنه متوقع وشائع أنه ينزل فقط وقت العادة وممكن ما ينزل عند غالب نساء زي ما يحدث معي وأنه نادرا ما ينزل المني بالمواقف الشديدة يلي فيها رعشة لأنه سمعت أنه ما ترتبط فقط بالعادة بس نادرا ما يصير فيها إنزال رغم ما فهمت كيف ممكن تحدث أو كيف أميزها يعني هلأ أنا ما ينزل مني مع العادة شيء بالذات أول مرة هل يمكن إنه ينزل بموقف أقل منها أو ما شابه لها بس مش نفس شعورها؟ رغم إنه هاد شيء ما يمكن يصير معي أعتقد أشعر أني تحيرت أني كيف أعرف أميزه أو لا بالذات إذا كان في إفرازات أو مذي قبل لأنه شيء يلي أحس أتيقن أفتش هو العادة أو مثلا مواقف يلي تكون فيها احتكاك مع إثارة قوية يعني كأنه عادة، لأنه وقتها تحس فتور مش ملاعبات أو المداعبات الخفيفة أو مطولة بس سطحية معلش أنا عقلي تفصيلي عشان هيك يسبب لي وساوس بدي أحب ناس يلي حواليّ والشخص الذي سأخطبه بدون وساوس أو صداع يعني أريد أن أفرح بهذا شيء مش أتوسوس وأتوتر منه بدال ما أسعد أعرف حرمت العادة السرية ولكن حكم يبقى نفسه بغض النظر عن موضوع حلال أو حرام إذا كان يجب الغسل أو لا أو أي موقف آخر
 
 وأعرف أني أزعجتكم بكثرة استشاراتي أنه تقريبا صابتني كل الوساوس أرغب حقا بالذهاب لطبيب نفسي لكن الأهل لا يفضلون ذلك لكن أشعر أني إذا طنشت كل شيء بشكل تام أشعر بالراحة لأنه يقين في شيء عند موسوس مش موجود أصلا هل يمكن تجاهل كل وساوسي التي تكئبني طوال حياتي لأني عانيت وأشعر بفقدان الشغف بالحياة وكل شيء وصداع أغلب الوقت
 
 لو تيجي للواقع قد صابتني كل وساوس الكفر والإفرازات والمني والريح والبول والنجاسة وانتقالها والغسل وأي شيء يخص الدين وأنسى مرات كثيرة عدد الركعات من الوسواس، أريد تجاهل كل هذي الأشياء طول حياتي دون ذنب حتى لو كنت متيقنة مثل انتقال نجاسة أو وجودها علي وأنا أصلي أو خروج ريح وبول وغيره أما المني فدائما شاكة به تعبت حقا وصلت لدرجة أضرب رأسي بالحائط ليهدأ التفكير والصداع ولا أريد الاغتسال بشكل قهري وقرأت أن ريح القبل لا تنقض الوضوء لكن مشكلتي بالدبر كثيرا وهل أتوضأ لكل صلاة وعندما أخرج من المنزل ماذا أفعل
 
 وماذا أفعل بسبب الصلوات التي قطعتها بسبب الوساوس كنت أقطع بصلواتي كثيرا لا أدري كم أقضي وقرأت عند شيخ أنه من عليه صلوات كثيرة فائتة أنه لا يقضي وفقط يكثر نوافل ويحافظ دون أن يعتبر نفسه كافرا كما يفعل بعض الموسوسين باستشاراتكم
 
 المشكلة للآن قد أقطع أحيانا في اليوم
 الوسواس كرهني حياتي رغم أني أحاول أن أحافظ تعبت
 22/6/2025