ثمة نجمة تتسلل لشباكي، تغوي عيوني الحالمة بالسفر لديها هناك في الأعالي، لا أرد بلطف لنجمة مثلك.
دق القمر بابي، قال أنا الجار الأقرب، أنا الأجمل، سأدثرك بفضتي، سأحفظك بوهجي، سأبقيك بين جنباتي..... لا يا قمر!.
تسللت الشمس بأشعتها داعبت وجهي، ليس هناك من يرفض سيدة النظام الشمسي، سيدة النجوم وبل المجرة، ستكونين ملكة في فلكي، لا مولاتي.
ضربت الأمواج بابي، ثمة بحر يتراقص ويحتفل بقدومي، سأرسل لك قطراتي تحملك كعروس بحر هاربة، سأزينك بحبات لؤلؤ تليق بحوريتي، سأبني لك جزر الأحلام في كبدي، لا تغريني زرقتك وحتى أجمل لحظات هدوئك.
برق مذنب بسمائي، دعاني لرحلة خارج الأزمنة والأمكنة التقطيني ولنبحر بكون فسيح أنا وأنت فقط، لا لا يستهويني جنونك.
تمايلت ورود البستان بغنج وأظهرت رونقها وفاح عطرها، دعتني للجلوس في بستانها، حيث تغزل بها عشاقها ونسجت عن جمالها حكايات شهريار وشهرزاد، لا يا عزيزتي.
هو يتلألا مثل نجمة في أيام ظلمتي، هو القمر يرقد بنوره في ساعات حالكة تفتك بي، هو الشمس بدفئها حينما يلف الصقيع حجرات قلبي، هو البحر يتربع في نظرة عينيه، هو أجمل عطر في بستان قلبي، هو وهو والكلام يطول وقلبي يضخ حبك مع كل كرية دم حمراء لكل خلية في جسدي وكل خلية تختمر بحبك.
أسكن بين عينيك، أرقد بهناء بين يديك، أنت السماء والأرض، أنت النجمة والشمس، أنت البحر، أنت الأزمنة والأمكنة أنت، فقط أنت؟ ولدي فلذة كبدي، أنت وفقط أنت باختصار كل شيء.
آلة القتل في ربوع الوطن تغتال البراءة وتقنص الطفولة وتحرق قلوب الأمهات، لا تحمل شاشات التلفزة إلا فظائع، أغلق التلفاز وأتدثر بحبك، أنغمس بتأملاتي بك، إذ يقتلني قلقي عليك، وأملي أن يزهر الربيع، وأن يحل السلام.
دق القمر بابي، قال أنا الجار الأقرب، أنا الأجمل، سأدثرك بفضتي، سأحفظك بوهجي، سأبقيك بين جنباتي..... لا يا قمر!.
تسللت الشمس بأشعتها داعبت وجهي، ليس هناك من يرفض سيدة النظام الشمسي، سيدة النجوم وبل المجرة، ستكونين ملكة في فلكي، لا مولاتي.
ضربت الأمواج بابي، ثمة بحر يتراقص ويحتفل بقدومي، سأرسل لك قطراتي تحملك كعروس بحر هاربة، سأزينك بحبات لؤلؤ تليق بحوريتي، سأبني لك جزر الأحلام في كبدي، لا تغريني زرقتك وحتى أجمل لحظات هدوئك.
برق مذنب بسمائي، دعاني لرحلة خارج الأزمنة والأمكنة التقطيني ولنبحر بكون فسيح أنا وأنت فقط، لا لا يستهويني جنونك.
تمايلت ورود البستان بغنج وأظهرت رونقها وفاح عطرها، دعتني للجلوس في بستانها، حيث تغزل بها عشاقها ونسجت عن جمالها حكايات شهريار وشهرزاد، لا يا عزيزتي.
هو يتلألا مثل نجمة في أيام ظلمتي، هو القمر يرقد بنوره في ساعات حالكة تفتك بي، هو الشمس بدفئها حينما يلف الصقيع حجرات قلبي، هو البحر يتربع في نظرة عينيه، هو أجمل عطر في بستان قلبي، هو وهو والكلام يطول وقلبي يضخ حبك مع كل كرية دم حمراء لكل خلية في جسدي وكل خلية تختمر بحبك.
أسكن بين عينيك، أرقد بهناء بين يديك، أنت السماء والأرض، أنت النجمة والشمس، أنت البحر، أنت الأزمنة والأمكنة أنت، فقط أنت؟ ولدي فلذة كبدي، أنت وفقط أنت باختصار كل شيء.
آلة القتل في ربوع الوطن تغتال البراءة وتقنص الطفولة وتحرق قلوب الأمهات، لا تحمل شاشات التلفزة إلا فظائع، أغلق التلفاز وأتدثر بحبك، أنغمس بتأملاتي بك، إذ يقتلني قلقي عليك، وأملي أن يزهر الربيع، وأن يحل السلام.
واقرأ أيضاً:
أغنِيَاتٌ لصاحِبَةِ الفستانِ الأسودِ ! / الترهات الماكثة / نا حين لا تدلُ !! / موعد ! / دخـولٌ ومغادرَةٌ! / شـاحِبَةٌ أنتِ ! / وقت لطقطقة الأصابع