|
| 
|
وسواس الكفرية: الله والرسول والملائكة! م
تطور وسواس الكفر رغم أخذ العلاج
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أفيدكم بأن وسواس الكفر والتجديف تطور جدا لدرجة أصبح ملازم لذهني لدرجة كل ثانية أو دقيقة أفكر في سب داخل نفسي وأشعر اني أسب متعمدا الله والرسول والملائكة والدين وكل شيء وأظن أني كفرت ومن ثم أحاول أتوب وأنطق الشهادتين وتأتي أفكار كفرية جنسية أحيانا وأنا في الحمام وتقلقني كثيرا وتطور الموضوع إلى أن ضعفت همتي في الصلاة والعبادات فمثلا إذا جئت أفكر في نبي أو أي شيء يخص الدين يأتيني مباشرة سب له ولا أستطيع التوقف عن التفكير والسب المتعمد لله والرسول والمقدسات لكن دون نطق
وأحيانا لا أدري أتعمد التفكير في نفسي وأشعر بفراغ في قلبي وصدري أخاف أنه نفاق أرجوكم لا تقولوا إني كفرت لأني لم أعد أشعر بندم مثل الأول وتبلدت مشاعر الحزن والخوف لدي وفقدت الإيمان وأصبح السب بكامل إرادتي دون رضا مني ولكن الوسواس إلا أنني أخاف من جهنم وأخاف أن أكون كافرا ومنافقا وأنا لا أشعر وأنا أقول إن هذا كفر وردة ولكن متأكد أني كفرت وأنطق الشهادتين كل ما سببت أو فكرت في الكفر ومهما حاولت التجاهل أفشل فيه فأغلبها نادرا وتغلبني كثيرا
ماذا أفعل ساعدوني... وهل ممكن يتطور الوسواس القهري لدرجة التعمد؟
أنا خائف جدا لدرجة أشك في إيماني حتى تفاقم الأمر
30/12/2024
رد المستشار
الابن المتابع الفاضل "فيصل الزهراني" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، واستعمالك ومتابعتك خدمة الاستشارات بالموقع.
إذن سنبقى أنا وأنت وقرَّاء مجانين الأعزاء نتفرج على تطور الوسواس في حالة "فيصل الزهراني" ولا تفعل شيئا سوى التواصل النصي غير المتزامن مع الموقع المسكين الذي يرد على كل الموسوسين، ولا فائدة لك إلا قليلا لكنها والحق أقول مفيدة لكثيرين فالمريض الحقيقي أقل المستفيدين، لا توجد أي إضافة في إفادتك الثالثة هذي أي م1 (متابعتك الثانية)، ولا يبدو أنك حقا تهتم بقراءة الارتباطات حتى يصلك المطلوب وصوله لتهدأ نفسك ويعمل عقلك فتبحث عن العلاج.
الجديد الذي تلزمك ارتباطات لتتفهمه وتتوقف عنه هو توهم الكفر أو الخروج من الملة تصديقا للوسواس ثم القيام بطقس نطق الشهادتين بنية الدخول في الإسلام وربما الاغتسال وكلاهما في مثل حالتك فعل قهري تفعله إرضاء للوسواس، أو قل كتحية مؤسفة للوسواس الذي كذبك فصدقته وما يزال وما تزال يا "فيصل"، قلنا لك بأكثر من معنى وبعبارات مختلفة إن الموسوس بالكفر لا يكفر، حتى لو نطق! وما زلت تصدق الوسواس ولا تصدق لا الأطباء ولا الفقهاء سأضع لك ارتباطات لوسواس الخروج وقهر الدخول في الملة عساك ترتدع عما تفعل، لكن اعلم أن دور المشورة مع المواقع الإليكترونية انتهى يا "فيصل" وعليك أن تبدأ العلاج لا أن تكرر التساؤلات.
اقرأ على مجانين:
وسواس الخروج الدخول في الإسلام!
وسواس الغسل الخروج الدخول في الملة!
وسواس الكفرية: الشرك والخروج الدخول في الإسلام!
وسواس الكفرية : الخروج الدخول في الملة!
تعليقات الأعضاء